جاء التعثر الماضي للموك أمام شبيبة سكيكدة لتطرح عدة تساؤلات في بيت الفريق القسنطيني بما أن الفريق يرفض لعب الصمود، في وقت طمأن المدرب الروماني أنصار ومتتبعي الفريق بشأن العودة القوية بداية من المواجهة المقبلة مشيرا أن أي فريق معرض للخسارة أو التعثر ، و أكد التقني الروماني في هذا السياق أن الفريق سيتدارك سريعا أي بداية لقاء الجولة المقبلة، مطالبا الأنصار بمواصلة مساندة التشكيلة في تحدي هذا الموسم، وأشار المتحدث أن اللاعبين استوعبوا الدرس جيدا هذه المرة بما أنه أكد أن التشكيلة ضيعت فوزا كان في متناولها أمام سكيكدة، ولم يتحد المدرب إطلاقا عن رحيله رغم تعالي الأصوات المنادية بفسخ عقده، يأتي هذا في وقت طالب فيه المدرب من مهاجميه بضرورة الاستفاقة والكف عن صيامهم عن التهديف قائلا «إن المهاجمين ينتظرهم عمل كبير وعليهم الإيمان بقدراتهم أكثر في المواجهات المقبلة لأن هذا العامل سيعطي الفريق جرعة أكسجين كبير. ع.خ