قامت السلطات الإيطالية بإعادة فتح سجن «ماكومر» القديم لاستقبال العدد الكبير من المهاجرين غير الشرعيين الذين يصلون بصفة شبه يومية إلى جزيرة سردينيا، حيث سيكون هذا السجن بمثابة استقبال «الحراقة» الذين لن يكون بإمكانهم مغادرة هذا السجن، إلا بتصريح من المصالح الأمنية.