تمكنت عناصر الشرطة القضائية لأمن ولاية سطيف من تفكيك شبكة مختصة في تحريض القصر على الدعارة والعيش من متحصلات ممارسة الدعارة فبناء على معلومات وردت إلى المصلحة من والد الطفلة القاصرة (س،ع) البالغة من العمر 15 سنة والتي هربت من منزل والديها شهر مارس المنصرم غادرت هذه الأخيرة مدينتها شلغوم العيدوقدمت إلى سطيف أين استعملها العديد من الأشخاص الذين لم يتم التعرف عليهم إلى غاية وقوعها في يد ( م ،ض) (ب،ر) و(م ،ك) البالغين العشرين ربيعا من عمرهم لاستعمالها في أقذر مهنة ويتم الحديث حتى على أن صاحبتها قد اشترتها ب 10 آلاف دينار جزائري من اجل المتاجرة بجسدها المقبوض عليهم وحتى القاصرة تم وضعهم رهن الحبس الاحتياطي في انتظار محاكمتهم قريبا