أصبح أحد أعضاء مجلس الأمة لولاية شرقية مشهورة بالتخلاط والتخياط محل تنكيب المواطنين والموظفين لما وصل إليه الرجل من مستوى في «التشيات « والانبطاح رغم أن المعني يملك كل مقومات السلطة التي تسمح له بالعيش بعزة وكرامة إلا أن السيناتور فضل التموقع ضد التيار مما أعطى صورة سيئة عن الولاية التي ينتمي إليها والحزب الذي ترشح تحت رايته والذي قد يفقد الكثير بسبب تصرفات السيناتور