في الوقت الذي تسعى فيه الوصاية إلى رفع المستوى العلمي والثقافي للطالب بتوفيرها كل الظروف والإمكانيات لذلك وفي خضم الإصلاحات والمجهودات المبذولة للارتقاء بتكوين الطالب الجزائري ها هي الإقامة الجامعية لالة فاطمة نسومر والتي كانت مضربا للمثل في الانضباط ونوعية الخدمات المقدمة للطالبات نتيجة جهود جبارة من طرف مسؤولين تعاقبوا عليها.ولكن أول أمس أقامت مصلحة النشاطات الثقافية العلمية والرياضية حفلا صاخبا صاحبه غناء ماجن بعيدا كل البعد عن الأداب الواجب احترامها داخل الحرم الجامعي أحيته فرقة مجهولة الهوية وقد أدانت لجنة المقيمات هذه التجاوزات اللاأخلاقية ودعت المسؤولين لوضع حد لمثل هذه النشاطات المنحطة