نوهت المجاهدة الجزائرية لويزات ايغيل احريز التي كانت أيضا من ضحايا التعذيب بخصال الصحفي الفرنسي الذي يحمل الجنسية الجزائرية أيضا وقالت، إنه ناضل دائما من أجل القضايا العادلة. وأضافت، إيغيل أحريز التي أعادت في 2000 فتح النقاش حول التعذيب خلال حرب تحرير الجزائر، أشعر بحزن عميق لأن هنري علاق كان أخي الروحي وأخي في الكفاح وناضل دائما من اجل القضايا العادلة، وأكدت قائلة، كانت تربطنا قضية مأسوية هي التعذيب خلال حرب الجزائر، وسأفعل كل شيء من أجل تسمية شارع أو مبنى باسمه في الجزائر. وكانت لويزات ايغيل احريز أعادت فتح النقاش حول التعذيب خلال حرب التحرير الجزائرية من خلال شهادتها في صحيفة لوموند الفرنسية ثم في كتاب صدر في 2001 عنوانه »جزائريات«، وكشفت في شهادتها أنها تعرضت للتعذيب على يد جنود فرنسيين.