- تعززت القوات الأمنية أمس بوصول 80 عنصرا جديدا لتكثيف التواجد الأمني. - يعمل عناصر الأمن في ظروف مناخية صعبة ميزتها الحرارة الشديدة ونقص الماء البارد وانتشار الناموس ببريان الذي يقض مضاجع النائمين طيلة الليل. - مكتب الحالة المدنية بالبلدية المكان الوحيد الذي يحتك فيه حتما جنبا إلى جنب العرب وبني ميزاب هذه الأيام من دون تواجد الأمن. - اجل والي غرداية إجراء عملية جراحية بسبب احداث بريان مبرمجة مند مارس الماضي. - طريق رئيسي يفصل العرب عن بني ميزاب ببريان على امتداد المدينة . - اتهم عدد من سكان البلدية أجانب عن المنطقة وتحديدا من لقرارة للاستثمار في الأزمة وتعزيز الفرقة والفتنة. - استياء كبير لدى سكان بريان على بعض الصحف التي تبحث عن الإثارة و تلتقط المعلومة عبر الهاتف فقط. - عادت المقاهي لاستقبال روادها بشكل طبيعي بمعظم أحياء بريان وان كان اغلب الزبائن من الأمن كما عاد أصحاب طاولات الشاي للنشاط. - قام والي الولاية بجولة ميدانية مشيا بأحياء المدينة. - مقاولو المنطقة عزفوا عن التكفل بمشاريع الترميم المستعجلة ورفض مواطنون إعانات الدولة. - أكد مصدر امني أن كل الموقوفين وجهت لهم تهما جنائية بارتكاب أعمال تخريب وحرق وضبطوا في حالة تلبس. - لا يوجد أي فندق بمدينة بريان وفسر المير ذلك بكرم سكانها الدين يفضلون التكفل بالضيف بأنفسهم. - نداء من أعيان بريان للهادي خالدي لمواصلة مساعيه في الصلح بين أبناء البلدية بعد الاجتماع الأول الذي نشطه بولاية ورقلة قبل شهرين. - قرارات رئيس الحكومة السابق المتعلقة بانتشار المراكز الأمنية دخلت حيز التنفيذ واستحدث مقر لأمن الدائرة يسيره ضابط برتبة عميد والأشغال جارية لإنجاز 4مراكز امن حضري. - الاستعانة بعتاد بلديات أخرى للتكفل بتنظيف الشوارع أمام رفض البلدية الحالية القيام بهده المهمة. - حظر تجول غير معلن تعيشه البلدية مباشرة بعد العشاء أين تتوقف حركة المواطنين. - تجهيز المستشفى بعدد من سيارات الإسعاف. - يعيش العشرات من الشباب بمختلف الأحياء بطالة خانقة بعد توقف التعاون الاقتصادي مؤقتا بين العرب وبني ميزاب بسبب الأحداث. - كل الشكر لأمين قسمة الافلان ونائب رئيس البلدية لبريان على التسهيلات التي وفرت لنا لإنجاح مهمتنا - عدد السكان الإجمالي حوالي 35الف نسمة - عدد الوفيات اثر الأحداث رسميا 3 وأثناء تواجدنا علمنا بموت حالة رابعة وهي عجوز مصابة بالمستشفى. - عدد الجرحى فاق 550. - عدد الموقوفين 200 - عدد العائلات التي تركت مساكنها تحت طائلة التهديد أو الخوف أو التخريب هو600عائلة. - عدد العائلات التي تستقر بالمدارس جماعيا حاليا هو50عائلة. - عدد الأسر التي عادت إلى مساكنها 38اسرة - عدد المساكن المتضررة 257مسكن -عدد المحلات التجارية التي طالها الحرق أو التخريب 26محلا. - القيمة المالية للخسائر: المير تحدث عن 104مليار سنتيم ورئيس المجلس الولائي قال 20مليار - المبلغ الذي خصصته الدولة للتكفل بضحايا الأحداث 20مليار سنتيم. - استفادت بلدية بريان خلال هده السنة ب12مشروعا تنمويا ضمن المخطط البلدي بغلاف مالي قدره 55مليون دينار. - عدد الأشخاص المنخرطين في الشبكة الاجتماعية 500 إلى جانب 167 في تشغيل الشباب ونسبة الفقر 40 بالمائة.