بدأت الرؤية تتضح فيما يخص الحرب المعلنة بين المعارضة والرئيس الحالي للموب ناصر معوش، حيث أكدت مصادر مقربة من المعارضة ما نشرته الفجر في الأعداد السابقة حول نية مرشحها الأول مصطفى رزقي المتواجد في فرنسا في تنحية معوش، والعودة مجددا إلى رئاسة النادي بعدما ضيع الصعود موسم 2005/2006 بعد تشكيله فريقا تنافسيا قاده المدرب الحالي للأهلي الليبي نور الدين سعدي• أنصار رزقي الذين بدأوا يتحركون علنا باشروا في التصريح بأسماء لامعة سيجلبها رزقي حسبهم للعب على ورقة الصعود من خلال انتداب مدرب كبير سيجلب معه على حد تأكيدهم أرمادة من لاعبي الخبرة، إلى جانب اللاعبين المميزين الذين تركوا بصماتهم في الموب على غرار روايغية وأماعوش• ذات الأسماء تقريبا يتم تداولها أيضا لدى المقربين من الإدارة الحالية التي تراهن بدورها على استعادة مجموعة من صانعي أفراح النادي بقيادة مهداوي•