أبدى 50 عاملا ليليا بمؤسسة المخبر الجزائري لتطوير الصناعة الصيدلانية بالبليدة، استعدادهم لتصعيد الأمور في حال عدم إعادة إدماجهم الفوري في مناصب عملهم، بعد أن طُردوا من ذات المؤسسة دون سابق إنذار، حيث وصفوا قرارات طردهم ب”التعسفية” لعدم وجود أي مبرر من وراء تلك القرارات. تعود قضية فصل 50 عاملا من المخبر الجزائري لتطوير الصناعات الصيدلانية إلى حوالي أسبوعين، حيث أكد المحتجون أنهم تفاجأوا بقرار طردهم دون سابق إنذار من طرف الإدارة العامة للمخبر، الكائن مقرها بحيدرة في الجزائر العاصمة.