على حد تحليلات رئيس الجمعية الجزائرية لترقية المواطنة وحقوق الإنسان، فإنه لا توجد دولة أكثر حرية من الجزائر، لأن الجزائر هي الدولة التي توجد فيها حرية أكبر بلغت حد أن النواب يتلقون أكثر من 30 مليون سنتيم شهريا ويقومون بانتقاد الرئيس ومقاطعة الجلسات وتجميد نشاطاتهم، وهو الأمر الذي لا يستدعي، حسبما فهم من إدريس زيطوفي، المطالبة بالمزيد من الحريات وتنظيم المسيرات “المخربة”.