أقرت الاتحادية الدولية لألعاب القوى باعتماد منافسة ألعاب القوى خلال فعاليات الألعاب العربية 2011 بالدوحة مؤهلة إلى الألعاب الأولمبية 2012 بلندن، شريطة أن تكون النتيجة الدنيا المحققة للرياضي تنافس بقية النتائج، حسب التقنيين المتواجدين بقطر. وتعد منافسة السباحة الرياضة الوحيدة ضمن مجموع الرياضات التي تحتضنها دورة الدوحة، والتي تعتبر محطة تأهيلية لدورة الألعاب الأولمبية المقبلة، في حين أن أم الألعاب كانت بمثابة محطة إعدادية فقط. لكن قرار الاتحادية الدولية سيكون من شأنه إعطاء حماس وتنافس أكبر في منافسة الألعاب المنتظر انطلاقها منتصف الشهر الجاري، وستكون في صالح العناصر الجزائرية العازمة كثيرا من أجل التألق في سماء الدوحة.