الداخلية الفرنسية: حادثة الدهس لا علاقة لها بالإرهاب قال متحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية إن حادثة الدهس التي راحت ضحيتها طفلة في مقاطعة سان إي مارن، شرق العاصمة باريس، ليست لها أي صلة بالإرهاب، بحسب ما نقلت رويترز. ودعا الدرك الوطني الفرنسي، في وقت سابق، المواطنين المتواجدين قرب مكان الحادث إلى عدم إعاقة عمل الشرطة، وإلى الالتزام بالتعليمات الصادرة عن الأجهزة الأمنية. وعادت إلى التأكيد من جديد على أهمية استقاء المعلومة من المصادر الرسمية، كما أوصت بعدم نشر صور الحادث. وجاء في الحساب الرسمي للدرك الفرنسي على تويتر أن فرقة خاصة تتواجد بعين المكان، قصد القيام ببحث حول ملابسات الحادث.
استقالة ثلاثة أعضاء من مجلس استشاري لترامب خلال 24 ساعة استقال مستشاران من ”لجنة المصنعين الأمريكيين” التي تقدم النصح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ليرتفع إلى ثلاثة عدد المستشارين المستقيلين من اللجنة خلال 24 ساعة، على خلفية أحداث العنف التي شهدتها مؤخرا ولاية فرجينيا. وأعلن الرئيس التنفيذي لشركة ”إنتل” للتكنولوجيا، بريان كرزانيتش، والرئيس التنفيذي لشركة أندر أرمور للمنتجات الرياضية كيفن بلانك، أول أمس، استقالتهما من اللجنة، لينضما إلى رئيس مجلس إدارة ومدير شركة ”ميرك وشركاه” للأدوية، كينيث فريزر، الذي أعلن استقالته من رئاسة اللجنة في وقت سابق من اليوم ذاته. و”لجنة المصنعين الأمريكيين”، هي مجلس استشاري في البيت الأبيض، يُسدي النصح للرئيس الأمريكي حول أفضل سبل تطوير وإنعاش الصناعات في البلاد.
الأممالمتحدة تطالب واشنطن بالكف عن اعتقال المهاجرين طالبت لجنة بالأممالمتحدة معنية بحقوق الإنسان الولاياتالمتحدة بإنهاء عمليات احتجاز المهاجرين بمن فيهم طالبو اللجوء، قائلة إن عمليات الاعتقال ”زادت بشكل كبير” وتنتهك القانون الدولي. بحسب ما جاء في ”رويترز”، قالت اللجنة في تقرير من 23 صفحة إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية، ”إن احتجاز المهاجرين ومن يرغبون في اللجوء يجب أن يكون خيارا أخيرا لأنه غالبا ما يكون إجراء عقابيا وطويلا بشكل غير معقول ولا طائل منه ومكلفا”. وأضافت اللجنة أن ما يقدر ب 353 ألف شخص يتم احتجازهم كل عام في أنحاء الولاياتالمتحدة لحين الفصل في طلبات الهجرة الخاصة بهم وهو ما يكلف نحو ملياري دولار.
إيطاليا تعيد سفيرها للقاهرة بعد أكثر من عام من استدعائه قال وزير الخارجية الإيطالي أنجلينو ألفانو، أول أمس، إنه سيعيد سفير بلاده جيامباولو كانتيني إلى القاهرة بعد أكثر من عام على استدعائه بسبب مقتل الباحث جوليو ريجيني. وأضاف ألفانو في بيان أن ”الحكومة الإيطالية ما زالت ملتزمة باستجلاء ملابسات اختفاء جوليو المأسوي”. وكان مقتل الباحث الإيطالي في مصر قد سبب توترا في العلاقات بين البلدين، بسبب اعتراض روما على نتائج التحقيق في الحادث، في ظل شبهات حول تعرضه للتعذيب من قبل جهات رسمية. واختفيى ريجيني الذي كان طالب دراسات عليا يوم 25 جانفي 2016، قبل أن يعثر على جثته وعليها آثار تعذيب.