تناءى بنا الدهر يا صاحبي وصرنا على الجرح نشوى كما بواد أراني شكت أرضه وفي مثله صرت رغم المنى تعد الدواوين من وجدنا شياطين شعرك من خبثها أنا... أنت رغم التنائي فقد وعلي كما أنت في ساحة وعلي إذا غبت عن أعيني على لحم تأتي وفي صلبه فذا طيفنا نستبيح المدى وها كاذب الفجر نجتازه أفي دربك اليوم في صدقها أفي مقلتيك البريق الذي شظايا القهاقه أطلقتها وأين الخطى صوب رمانة وناي تداعي لأنغامه سواقي جرت مهلها أو كما وإيه... على لينت الشذى أيا صاح كنا وكانت لنا تخالفن وصلا لنا دونه فمن لي برداد ذاك الصبا تناهت خطانا لشطآنها فقل لي وأفديك ما خطبها وها شمسنا دربها للغلس على الشعر كانت سرايا العسس غياب الغيوم وطول اليبس لعلي رأيتك لما خلس فتنساب حزنا طويل النفس تحيك عمدا تجيد الخنس أضاهيك بالحرف طول الهوس من الشوق فيها كلانا انحبس أعادك حوي سنا من قبس أغانيك والود منها انحبس وذا دربنا قائم ما ندرس سهارى فنصلى عيون الحرس مواعيد كنا لها نختلس تذريه كانت رياح الوجس فرد صدى رجعها المرتكس لنا ظلها قبل أن يفترس حيانا البراري وجيد العيس تدلى على الرمل صل الجرس يداعبن زرع الربى ما انمجس عيون الصبايا وحسنا همس يبعن لكرى هينا والونس ومن لي بقصدي على التبس مراسي بها غيرنا ما جلس جراحي تناكت، وبرئي انتكس