يتواصل مسلسل انهيار البنايات بالقصبة لتتواصل معه حالة الهلع والرعب لدى السكان الدين يتخاوفون منمغبة موتهم تحت الانقاض وكان اخر هده الانهيارات أمس اين انهارت بناية على مستوى 06 شارع رابح مرياح دون تسجيل خسائر في الأرواح لحسن الحظ، حيت كانت البناية المتكونة من أربعة طوابق خالية من السكان لتطرح هده الحادثة والحوادث السابقة مجددا قضية ترحيل سكان هذا الحي العتيق الدي توجد اغلب بناياته مهددة بالانهيار في أي لحظة وهو مايشكل خطر حقيقي على السكان الدين يتسائلون عن سبب تماطل المسؤولين المحليين في ترحيلهم وتهديم هذه البنايات مباشرة بعد الترحيل رغم علمهم بالوضعية الكارثية التي التي تتواجد عليها هذه الأخيرة ويبدو أن الحوادث السابقة لم يستخلص منها هؤلاء المسؤولين بعد الدوروس ليبقى الاهمال ولامبالاة بحياة الناس هي السمة التي تبقى السائرة في ارض الواقع للاسف.