غريب أمر بلدية القبة التي قامت بإطلاق مشروع لتهيئة الحديقة التي تقع بمحاذاة مقرها وأهملت مشاريع أكثر أهمية من هذه الأخيرة ومازالت حبيسة الإهمال والتلف وتعرف الجمود كملعب ڤاريدي 1 الذي لم يعرف مصيره لحد الآن مادام أن الأشغال مازالت متوقفة منذ سنتين، زيادة على عدم إنجاز سوق بحي العافية وترك السوق الفوضوي يحل محل هذا الأخير كل هذا والبلدية لم تحرك ساكنا. فسارعت في تهيئة الحدائق وإنجاز النافورات في حين كان من المفروض أن يتم البدء أولا في إنجاز ما يحتاجه المواطن بصورة مستعجلة على غرار ما ذكرناه والذي يتمنى السكان أن يتفطن له مسؤولو البلدية.