توشح برج إيفل، بوسط باريس، وهو أشهر معلم سياحي في البلد، بلون السواد تضامناً وحزناً على ما حدث في مجلة شارلي إيبدو قبل يومين. وانطفأت أضواء البرج عدة دقائق وساد ظلام كبير في ساحته، وصورت وسائل الإعلام المشهد للتعبير عن رفض ما حدث. الحادثة لاقت استنكاراً عالمياً وتضامناً كبيراً من صحافيين عبر المعمورة.