يبدو أن إعلان ترشح رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية، مصطفى بيراف، لعهدة جديدة، رغم مهازال وكوارث الرياضة الجزائرية خلال عهدته، آخرها مهزلة الألعاب الأولمبية الأخيرة وتصريحات الرياضيين الذين كشفوا المستور بعد فضحهم للمسؤولين، لن تمر مرور الكرام، فبعد تصريحات وانتقادات وزير الشباب والرياضة، الهادي ولد علي، جاء تصريح الوزير الأول، عبد المالك سلال، خلال زيارته لولاية سطيف، حيت انتقد سوء النتائج الرياضية المحققة في السنة الفارطة، وفتح النار على المسؤولين الذين قال إنهم يتشبثون بمناصبهم رغم ضعف النتائج وهزل التسيير، في إشارة منه الى رئيس اللجنة الأولمبية، مصطفى بيراف الذي يوجد على فوهة بركان.