من عوامل التّقارب بين المالكيّة والإباضية اليوم:
التّنمية والتّطوير الاقتصادي في المناطق الّتي تعرف خصوصيات تاريخية وثقافية “عرقية ولغوية”، إذ تبيّن أنّ المناطق الأكثر قلاقل في مجتمعاتنا العربية هي المُؤهّلة من حيث التّراث الثقافي المتميّز عن (...)
من عوامل التّقارب بين المالكيّة والإباضية اليوم:
التّنمية والتّطوير الاقتصادي في المناطق الّتي تعرف خصوصيات تاريخية وثقافية “عرقية ولغوية”، إذ تبيّن أنّ المناطق الأكثر قلاقل في مجتمعاتنا العربية هي المُؤهّلة من حيث التّراث الثقافي المتميّز عن (...)
يتميّز الحُضور الدّيني في مشهد التحوّلات السّياسية والاقتصادية بتأويل النّص والبحث عن تخريجات فقهية واستحضار التّاريخ الفتني ومواقف الصّحابة والتّابعين في الخلاف حول الإمامة لتأييد هذا الموقف أو ذاك، وبذاك نكون أمام اجتهاد حسْب الطّلب تضيع معه حرمة (...)
يتميّز الحُضور الدّيني في مشهد التحوّلات السّياسية والاقتصادية بتأويل النّص والبحث عن تخريجات فقهية واستحضار التّاريخ الفتني ومواقف الصّحابة والتّابعين في الخلاف حول الإمامة لتأييد هذا الموقف أو ذاك، وبذاك نكون أمام اجتهاد حسْب الطّلب تضيع معه حرمة (...)
رمضان هو معاناة الحِرمان من أجل محبّة الآخرين، تذكير بلحظة نهاية الوجود والفناء من أجل الحياة الحقيقية والبقاء، ونحن والقادِمون من الأجيال هو ”تجدّد التذكّر”، ليس فقط تذكّر ما أشرنا إليه ولكنّه تذكّر للمرحلة الأولى التّدشينية للإسلام، وتذكّر لأزمنة (...)
رمضان هو معاناة الحِرمان من أجل محبّة الآخرين، تذكير بلحظة نهاية الوجود والفناء من أجل الحياة الحقيقية والبقاء، ونحن والقادِمون من الأجيال هو ”تجدّد التذكّر”، ليس فقط تذكّر ما أشرنا إليه ولكنّه تذكّر للمرحلة الأولى التّدشينية للإسلام، وتذكّر لأزمنة (...)
كان الشيخ عبد الرّحمن الجيلالي وأقرانه من المشايخ الجزائريين لهم تأثيرهم الشّعبي عبر المذياع “السّمع”، قبل أن تُشارك الحوّاس الأخرى في التّعامل مع الوسائط المعرفية التكنولوجية الجديدة لتصل إلى مداها اليوم عبر الأنترنت الّتي تُشرك المتلقّي معها (...)
كان الشيخ عبد الرّحمن الجيلالي وأقرانه من المشايخ الجزائريين لهم تأثيرهم الشّعبي عبر المذياع “السّمع”، قبل أن تُشارك الحوّاس الأخرى في التّعامل مع الوسائط المعرفية التكنولوجية الجديدة لتصل إلى مداها اليوم عبر الأنترنت الّتي تُشرك المتلقّي معها (...)
هل الصّوم “حرمان” بلغة علماء الاجتماع؟
@ يتميّز المنزع الديني عند الإنسان بمواجهة الموت كلحظة تدمير وفناء، إنّه المسْعى نحو حالة الطمأنينة في مواجهة سَطوة القلق من المستقبل، والوصول إلى الطمأنينة يتحقّق بقهر الجسد والشهوات. قال الشيخ ابن عطاء الله (...)