هل الأولى للإنسان أن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء؟، أم يغلّب جانب الخوف؟، أم يغلب جانب الرجاء؟. الإمام أحمد رحمه الله يقول" ينبغي أن يكون خوفه ورجاؤه واحدا، فأيهما غلب هلك صاحبه".
ومن العلماء من يفصّل ويقول " إذا هممت بطاعة فغلّب جانب الرجاء، (...)