الخالص منها لحظة الحرية فقط
"الكتاب يحرر.." يبدو أن اختيار شعار الصالون هو ركوب الموجة العربية بالتمام والكمال، وربما هو المعكوس الصحيح لواقع الكتابة العربية بعد الثورة العربية أو الربيع العربي الذي لابد أن يقابله ربيع أدبي ينتهل من واقع الأحداث (...)
"يهودي تمنطيط الأخير"، نص يدخل مسارات تاريخية لم تدخلها الرواية الجزائرية من قبل
أنا أقرب إلى ابن رشد والجاحظ وابن قيم الجوزية منه إلى سارتر ودريدا وألتوسير
بعد عطلته السنوية، يعود الملحق الثقافي ل"الفجر"، ليفتح النقاش حول عدد من القضايا (...)
أي حيوان ستحمله الورقة النقدية من فئة ال2000 دينار جزائري؟ التي أعلن عليها البنك المركزي مؤخرا؟ أي صورة.. أي شكل..؟؟ أي إسقاط سياسي واجتماعي سيصاحب صدور هذه الورقة.. بما أننا نراهن دوما على الراهن وعلى حظ المرحلة لا غير.. الإحتمالات مفتوحة على الخط (...)
الوقت شبيه بالصداع والتلفزيونات مكتظة بحكايات الثوار.. التي بدأت ياسمينا ثم تغلغلت تحريراً والآن صارت وجعا ودماء تتحرك من زنڤا إلى زنڤا.. ماذا يمكن أن نفعل غير أن نطفىء هذا التلفزيون الذي يأتيك بالأخبار مما لم تزود
"الفجر الثقافي" لهذا الأسبوع (...)
هناك مقولة تردد كلما أتينا على ذكر الزوايا الدينية في الجزائر، مفادها أن الزوايا "عبادة وسياسة"، لا أحد منا قال إن الزوايا ثقافة.. فهل من الممكن أن نطرح زاوية جديدة للنقاش تقول بأن الزوايا خاصة في عام 2011 ستكون "عبادة وسياسة وثقافة؟"
لكن قبل ذلك (...)
قبل أسبوع كنا قد فتحنا ملف الكاتب والناشر، بدأنا بالكاتب لأن إبداعه بداية العلاقة، وكان مرة يتذمر من الناشر التاجر، ومرة من الناشر الذي يأكل حقوقه المادية، ونادرا ما يقول عنه كلاما لطيفا. في هذا الأسبوع سنستمع للصوت الموازي.. للناشر كي لا نكذب (...)
ظل المسرح الجزائري طوال عقود طويلة مستنداً في نصوصه على الاقتباسات العالمية، تماما كما بدأ المسرح العربي لأول مرة على يد مارون النقاش سنة 1847 بمسرحية "البخيل" لموليير
أول اقتباس جزائري كان على يد المسرحي محمد المنصالي سنة 1922 بمسرحية "في سبيل (...)