طقوس بغداد الثقافية والأدبية والفنية وكرنفالها الأسبوعي صبيحة كل يوم جمعة وعلى مدار السنة، يكاد يكون أشبه بالطقوس التي لا يمكن الغياب عنها مهما كانت الظروف والمصاعب، كرنفال أسبوعي يحضره ويقيمه كل شرائح المجتمع بمختلف صنوفه الأدباء والشعراء والمثقفين (...)
مما لاشكّ فيه أن النقد الأدبي تجريحا وتصويبا قديم قدم القصيدة العربية المعروفة ، وقدم عصور الحضارات اليونانية والإغريقية، ولم يختص في تلك الحضارات على المنظوم أو المنثور الأدبي ، بل تعدّاه إلى الآراء الفلسفية والنظريات العلمية والكونية ، فالنقد (...)
« كازا» .. ملحمة روائية مضافة لرصيد الكاتبة الروائية أحلام الأحمدي بعد صدور روايتها " قلب جاسوس " ..كازا .. الرمز الوطني وبطل الرواية التي صدرت مؤخرا عن دار خيال للنشر ، ملحمة الحبّ والحرب وبطولات رجال الظلّ التي اتسمت بالمتداخل الغزير من ألوان الفن (...)
لا يمكن القول أبدا أنها تجربة قصصية رائدة التي تنتهج هذا المحور السيكولوجي والفسيولوجي ورصد المتغيرات التي تطرأ على أبطال المجموعة القصصية، لكنها تجربة من عدد التجارب القصصية القليلة التي تأخذ هذا المنحى..
أبدعت الكاتبة القاصة ومن خلال تسليط الضوء (...)
رفقاً بقلبٍ شكا من شوقهِ عطبا
قد سامه من جنون الشوق ما حزُبا
فما لذيذ حياةٍ ، ليس قربكُمُ
وما لذيذُ هوىً ، ما كُنتُهُ حطبا
قد فاضَ بي وَلَهي حتّى غُشِيْتُ به
وفاضَ دمعي لظىً ، اوّارَ مُنْسكِبا
وهبتُ قلبي حياءً من لحاظِكُمُ
وما وجدت ُ سوى روحي لكم (...)
رفقاً بقلبٍ شكا من شوقهِ عطبا
قد سامه من جنون الشوق ما حزُبا
فما لذيذ حياةٍ ، ليس قربكُمُ
وما لذيذُ هوىً ، ما كُنتُهُ حطبا
قد فاضَ بي وَلَهي حتّى غُشِيْتُ به
وفاضَ دمعي لظىً ، اوّارَ مُنْسكِبا
وهبتُ قلبي حياءً من لحاظِكُمُ
وما وجدت ُ سوى روحي لكم (...)
مما لاشك فيه أن الشعر بمختلف ألوانه وتنوع أجناسه يُعدُّ من أقرب أنواع الفنون الحسيّة، إلى اللحظة اللاشعورية وحالة التسامي من الوعي العقلي نحو الوعي الحسيّ العميق ، لما يصاحب الشاعر حين كتابة القصيدة من تفاعل وانفعال رؤيوي وحركي ونفسي وجداني يتجلى في (...)
«لحظوية اللاشعورية في صياغة وتركيب القصيدة النثرية”
مما لاشك فيه أن الشعر بمختلف ألوانه وتنوع أجناسه يُعدُّ من أقرب أنواع الفنون الحسيّة إلى اللحظة اللاشعورية وحالة التسامي من الوعي العقلي نحو الوعي الحسيّ العميق، لما يصاحب الشاعر حين كتابة القصيدة (...)
نصُ قصصي من لون القصة القصيرة الأدبي.. اعتمد السرد الحكائي بقلم الراوية الكاتبة، ارتكز على توظيف الفكرة والمضمون والأبعاد الاجتماعية والواقع الدرامي بدءً من العنوان (شبح الظلم) الذي تناغم مع روح وفكرة النص وكأن الظلم حالة مستشرية محسوسة كشبح ٍ يخيم (...)