شدد حزب جبهة التحرير الوطني على أهمية (الرهان الحقيقي) الذي ينتظر الشعب الجزائري في هذه المرحلة هو (إدراك حجم المخاطر والدسائس التي تحاك ضد الجزائر) داعيا الجزائريين إلى جعل موعد 10 ماي المقبل (عيدا للديمقراطية ونصرا للجزائر الآمنة المستقرة من خلال (...)