التقيا تحت سقف واحد هو زنزانة الحبس..ولأن "الحبس" للرجال كما يردّد الجزائريون، لم يساورهما أدنى شكّ بأنهما ضحية "الحقرة" على الطريقة الجزائرية أيضا وكان ذلك ضمن حملة "الأيدي النظيفة" التي خرج بها الوزير الأول آنذاك في بداية التسعينيات (واليوم أيضا (...)