-- ''زكية محمد'' قذفت الصحافة الوطنية في مصداقيتها، متهمة إياها بغير المهنية وبنشر الأكاذيب، ووصل بها الأمر إلى أن وصفت الصحافيين ب''الغاشي''، ورفضت الحديث مع من تقدم إليها منهم· -- اشترط الفنان الشاوي، ماسينيسا، عندما اجتمع بالصحفيين في ندوة صحفية، الحديث بالشاوية، مفتخرا في نفس الوقت بإتقانه الجيد للغة العربية إلا أنه لا يتحدث بها حتى في بيته في محاولة منه للتعريف بالشاوية وتقديمها للعالم· -- بدا الفرق واضحا بين الفرق المحلية ونظيرتها الأجنبية، فالفرقة الصينية التي قضت أكثر من 17 ساعة في رحلتها المتواصلة من الصين إلى الجزائر، لم تركن للراحة عند وصولها إلى مدينة باتنة سوى 30 دقيقة، قبل أن تشرع في التحضير لبرنامجها الفني، بينما خلد كل من وصل من الفنانين الجزائريين إلى النوم بمجرد الوصول بعد قطعهم مسافة 500 كلم على متن الطائرة، وخير مثال كان هواري الدوفان الذي خلد إلى النوم وقت الظهر ولم يستفق منه إلا ودقات الساعة تشير إلى الساعة التاسعة ليلا، ما تسبب في وصوله متأخرا إلى مسرح تيمقاد· -- حفظ الشاب عقيل ماء وجه المغنين الجزائريين عندما ظهر بشكل متواضع ومميز في مخاطبته للإعلاميين وروحه المرحة في التعامل مع الجمهور، عكس زملائه في السهرة ممن كانت '' فوق رؤوسهم ريشة''