كان لرئيس الرابطة الوطنية محمد مشرارة، والرجل الثاني في الفاف بعد روراوة، تدخل عبر أمواج الإذاعة الوطنية، من أجل الحديث عن عدة نقاط تخص الكرة الجزائرية وأسالت الكثير من الحبر في الجزائر، غير أن حصة الأسد لمعدي الحصة كان حول قضية الفرق المقاطعة للبطولة، غير أن إجابة الحاج مشرارة كانت غريبة، وفيها حملت العديد من الدلالات بين أسطرها بعدما قال:"الله يهدينا ويهديهم"، فهل هي اعتراف بالخطأ من هذه الهيئة الكروية؟