شيء فضيع ذلك الذي يحدث مع والدي وأسرتي، فحياتنا أشبه بالجحيم، وكله بسبب والدي هداه الله، مربي الأجيال، الذي تحول من راق إلى ساحر. وأنا صغير كنت أجد كتبا غريبة ببيتنا، أحاول قراءتها لكنني كنت لا أفهم محتواها لأنها تحمل رموزا وجداول ورسومات غريبة، وتتحدث عن قوى خارقة من خلال تسخير الجن، والدي كان مداوما على قراءتها، بل مدمنا يسهر الليل لقراءتها، وأتذكر جيدا تلك الأوراق ذات اللون الأحمر القرميدي وكأنها من العصور الأولى، فلم أهتم بها لأنني لم أكن أعرف ما هي؟ وما خطورتها؟ ولما كبرت عرفت أنها كتب سحر، لم أدر ما العمل حينئذ، إلا أني تحدثت إلى والدتي وحذرتها من تلك الكتب، فكانت تقول لي إن أبي قال لها إنه يجوز تعلم السحر بغرض المعرفة فقط حتى يتخذ احتياطاته، وبالرغم من ذلك إلا أنني لم أتوقف يوما من تحذيرها من مغبة ذلك، وأخبرتها أنني قرأت فتوى أنه لا يجوز لتلك الكتب أن تدخل بيت مؤمن أبدا، ومن كانت بحوزته عليه حرقها، فكانت تحذرني أن أقول هذا الكلام أمام والدي، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي أخبرتني فيه أمي أن أبي قام بحرق تلك الكتب وتخلص منها ومن قراءتها فسعدت لذلك كثيرا، لكن يبدو أن والدتي كذبت علي أو أن والدي أوهمها بحرق تلك الكتب أو نصفها لأنه بعد فترة من الزمن هممت بترتيب الخزانة الخاصة بكتب والدي فاكتشفت الطامة الكبرى، فوالدي لا زال يحتفظ ببعض من تلك الكتب وبعض الأوراق الخاصة التي خطها بيده، والتي تحمل جداول ومثلثات ومخطوطات سحرية، وطرقا شيطانية، فأدركت حينها أن أبي لم يتب عن قناعة، كما وجدت بداخلها بعض الطلاسم مكتوبة بخط يده، يأمر فيها خادم الحرز أو الطلسم أن يقوم له بعمل معين، فتيقنت أن أبي كان يعمل بالسحر ولم يكن يتعلمه كما كان يدعي. فلكم أن تتصوروا شعوري حينها، والدي الموقر الذي يحترمه الجميع والذي يصلح بين المتخاصمين هو ببساطة "ساحر"، وعقوبة الساحر في الشرع هي القتل من طرف ولي الأمر، فضاقت بي الدنيا. أولم يكن والدي يعلم خطورة هذا الأمر، وقبل هذا ألم يكن يعلم أنها كبيرة من الكبائر وهي في منزلة الشرك، بل هي الشرك بعينه؟ فكتمت الأمر عن والدتي لكي لا تنهار، وقمت بحرق تلك الأوراق والطلاسم ومن يومها وأنا أعيش في دوامة لا حدود لها، فوالدي الرجل الذي علمني الصلاة، وأصول الدين، وعلمنا التحصين، ويقوم برقيتنا بالرقية الشرعية إذا اشتكى أحد منا ما هو إلا ساحر. بعدها فهمت لماذا نحن كلنا بالبيت مرضى، حيث أنه لا يمر علينا أسبوع واحد دون زيارة الطبيب، وأغلب أموالنا تصرف على الأطباء، والدواء، إن جميع أسئلتي لماذا كل هذا الابتلاء من الله؟ ولماذا الأمراض تصيبنا باستمرار؟ وجدت لها الجواب حيث أدركت أن كل هذا يمكن أن يكون عقابا من الله لوالدي على أفعاله الشنيعة. فهناك مقولة تقول: "اللي يخدموها الوالدين تخرج في الذراري"، فهي صادقة في أغلب الأحيان. فأنا أرى أغلب الناس الفساق، ومرتكبي الكبائر إن كانوا هم بصحة جيدة فإن أولادهم يكونون مرضى أو مصابين بعاهات، لذلك أكاد أجزم أن ما يصيبنا عقاب من الله لوالدي بسبب ممارسته للسحر، ولأنه لم يكن صادقا ولم يتب توبة نصوحا. ولم يتوقف والدي عند هذا الحد، فهو في النهار تجده يقوم برقيتنا وعلاجنا ونصحنا بالصلاة والمحافظة على قراءة الأذكار وجميع التحصينات، وفي الليل تجده يحول الهوائي إلى قنوات الهوتبيرد لمشاهدة ما يحلو له. أولا يعلم بأن الراقي الذي لا يراقب الله ويخشاه هو كالشخص الأمي الذي لم يدخل يوما إلى المدرسة ويأتي لمعالجة المرضى ويدعي أنه طبيب، فمن أين يبدأ وكيف يعالج؟ أولم يسمع أبي الموقر بقصة الإمام أحمد بن حنبل والتي جاء فيها يذكر صاحب الطبقات عن علي بن أحمد بن علي العكبري قال: حدثني أبي عن جدي قال: كنت في مسجد أبي عبد الله أحمد بن حنبل فأرسل إليه المتوكل صاحباً له يعلمه أن جارية له بها صرع، وسأله أن يدعو لها الله بالعافية، فأخرج له الإمام أحمد نعلي خشب بشراك من خوص (قبقاب) للوضوء، فدفعه إلى صاحب له وقال له: تمضي إلى دار أمير المؤمنين، وتجلس عند رأس الجارية وتقول له: (أي للجني )يقول لك أحمد بن حنبل:( أيهما أحب إليك أن تخرج من هذه الجارية أو تصفع بهذه النعل سبعين؟)فمضى إليه وقال له: مثل ما قال الإمام أحمد رحمه الله، فقال له المارد على لسان الجارية: السمع والطاعة، لو أمرنا الإمام أحمد أن لا نقيم بالعراق ما أقمنا به، إنه أطاع الله ومن أطاع الله أطاعه كل شيء. وخرج من الجارية وهدأت ورزقت أولادا، فلما مات أحمد رحمه الله عاودها المارد فأرسل المتوكل إلى صاحبه أبي بكر المروزي، وعرفه الحال فأخذ المروزي النعل ومضى إلى الجارية، فكلمه العفريت على لسانها: (لا أخرج من هذه الجارية ولا أطيعك ولا أقبل منك، أحمد بن حنبل أطاع الله فأمرنا بطاعته). فنستنتج أن الرقية ليست مجرد آيات نقرأها على المريض وأدعية، فقبل هذا يجب على الراقي أن يكون من التقاة الحافظين لكتاب الله العاملين به وبسنة نبيه. فكيف بشخص لا يحفظ من القرآن إلا القليل القليل، ولا يحسن لا قراءته ولا أحكامه أن يصبح راقيا، وقبل كل هذا هو من مرتكبي الكبائر، حيث تجد أغلب وقته يمضيه في قراءة كتب الرقية والكتب التي تتحدث عن الجن، وكأنه أعلن الحرب على هذه المخلوقات، فمن المفروض أن يشغل نفسه بقراءة الكتب التي تفيده، وتفقهه في دينه، وتساعده على عبادة ربه على أكمل وجه، وأن يحاول أن يكثر من الاستغفار، والعبادات، والصدقات لعل الله يتوب عليه ويرفع عنه البلاء وعن أولاده، أو على الأقل أن يشغل نفسه بقراءة القرآن لبعض الوقت، فأصبح عالم الجن والرقية شغله الشاغل وكأن العبادة هي رقية وأذكار وتحصينات وفقط.. وهنا أذكر حكمة رائعة من المفروض أن تكون نهج المسلم وهي: "لا تعبد الله ليعطيك، ولكن اعبده ليرضى، فإذا رضي أدهشك بعطائه". كل هذا الكلام من المفروض أن أقوله لوالدي، لكني لا أستطيع حتى رفع رأسي أمامه فكيف أن أقول له كل هذا الكلام؟ لأنه ببساطة أحسن تربيتي وله كل الفضل في هذا، بالإضافة إلى أنه لا يناقش ولا يحاور، ولن يتراجع عن رأيه مهما كان مخطئا، فهو يجب أن تكون كل آرائه وأقواله هي الصحيحة. ويجب أن لا تناقش. إخوتي.. صدقوني أنا من طبعي دائما صامت، وأكتم كل شيء في صدري، ودائما أكون الماء الذي يصب على النار، فأنا شكواي دائما أرفعها لله لأن الشكوى لغير الله مذلة، لكن للصبر حدود، فكرهت الحياة، وكرهت البيت الذي أنا فيه، وكرهت كل يوم أعيشه وأرى فيه إخوتي يتعذبون، فاهتديت إلى حل وهو: أني سأضع حدا لحياتي، وقبل هذا سأقضي على جميع أفراد العائلة لأريحهم من هذا العذاب والمشاكل، وهذا بسبب حبي الكبير لهم، فلو استمر الحال على ما هو عليه حتما سيصيبهم الجنون ويهيمون في الشارع. أنا أعلم أن ما سأقدم عليه جنون بعينه، لكنني سأفعلها، نعم سأفعلها.. وأريح الكل من العذاب. سعيد / الجزائر فقدت عفتي ودراستي لأجل ذئب بشري أنا فتاة أبلغ من العمر 19 سنة، من عائلة محافظة، ذات دين وتقوى، كنت تلميذة نجيبة بل متميزة، أجتهد ليل نهار لدرجة أن نظري ضعف بسبب السهر. والحمد لله أن نتيجة تعبي واجتهادي كللت بالشهادات، وقد شرفت والديّ في كل مرة، حتى أنني أحببت الشعر وأصبح هوايتي المفضلة، كنت أعيش حياة هادئة وسط أسرتي إلى أن بلغت سن الخامسة عشر وكنت حينها مقبلة على شهادة التعليم المتوسط، وفي هذه السنة بالذات بدأت معضلتي وتغيرت حياتي كلها، والبداية كانت بسبب الهاتف النقال الذي أغرتني به زميلاتي وتمنيت الحصول على واحد فطلبت ذلك من والديّ، في البداية رفضا ذلك لكن إلحاحي جعلهما يوافقان. وتحصلت عليه وكنت سعيدة جدا، وكان أول اتصالي به مع زميلة شقيقتي التي منحتني رقمها فاتصلت بها، وعوض أن تكلمني هي رد علي صوت شاب، قطعت حينها الخط لأنني خفت، وكان ذلك أول اتصال مع شاب في حياتي، وإن كان هو يزعجني عبر الهاتف فهناك شاب آخر كان يتردد على الثانوية التي أدرس فيها، وفي كل مرة كان يحاول التحدث إلي، لكنني كنت أرفض ذلك، لأن والدي رجل متعصب وإذا علم بالأمر سوف يقتله، وقد نبهت شقيقته حتى تعقله وتبعده عني، ولكنه استطاع كيف يكسب قلبي فمنحته رقم هاتفي، وأصبح على اتصال دائم بي، ومن خلال كلامه المعسول عرف كيف يجعلني أحبه، وشعرت حينها أنني أسعد فتاة على وجه الأرض، ولم أشعر بالوقت كيف مر بسرعة على هذه العلاقة، فقد مرت ثلاث سنوات أصبح هو كل شيء في حياتي، حتى أنني صرت أخرج معه وأغضب ربي، أجل كنت أمنحه ما يريد وعند عودتي للبيت أبكي على فعلتي فأنا وقعت معه في الفاحشة وبسببه تركت صلاتي وعفتي وتديني وتراجع مردودي الدراسي وفشلت في الحصول على شهادة البكالوريا لأنه كان يطلب مني الخروج معه بدل حضور الدروس، لم أنتبه إلى ما يحصل معي إلا بعد فوات الأوان. أجل فقد سحرني لأجل أن ألبي جميع طلباته، وأكون كالخاتم في أصبعه، علمي بأنه سحرني دفعني أنا الأخرى لمعاملته بالمثل فأقدمت على سحره وهذا ذنب عظيم آخر ارتكبته وأغضب به ربي. لقد آلمني ما فعله بي حيث كنت ألبي كل طلباته لا إراديا، وبعد أن فعل ما فعل تقدم لخطبتي ورفضه والدي في بادئ الأمر، ولكن مع مرور الأيام قبل وتقدم أهله لخطبتي وهم سعداء بذلك. لكن لحقارته وندله وتعجرفه جاءني وقال إنه علينا أن نفترق لأن زواجنا لن يستمر، وأرجع السبب في ذلك لزوجة والده، وطلب مني أن لا أخبر أحدا من والدينا فحدث شجار بيننا بسبب هذا الموضوع الذي لم أقتنع به فشعرت بالألم والحزن وفكرت جيدا في مستقبلي، وفهمت أنه علي أن أنسى كل الآلام وأنتبه لدراستي لأنها السلاح الوحيد والسبيل الوحيد أيضا للنجاح، وعلمت أمي بالأمر فأصيبت بمرض الضغط الدموي، وزاد عذابي لأن أمي منعتني من رؤيته أو حتى الاتصال به، لكن كيف لا أراه وبيتهم يقابل الثانوية التي أدرس فيها، حقيقة أنني أحقد عليه بسبب ما ألحقه من ضرر بي، لكن يبدو أنه لا زال يسكن أعماقي فأنا أشتاق إليه ولكن أريد أن أنساه، فقد استعبدني بالسحر، وعائلته مثله أفرادها كلهم يتعاملون بالسحر وأعوذ بالله. إن طموحي الوحيد الآن هو النجاح في الدراسة والعودة إلى سابق عهدي، وأن أكون تلك الفتاة البريئة، المطيعة، المهذبة. إنني في حيرة كبيرة من أمري، فأنا كلما صليت ودعوت ربي ازددت حزنا، فهل الله غاضب مني، والله لم أكن أعي ما أفعل، كنت أتبعه وأرضيه دون وعٍ مني، ماذا أفعل؟ أنا تائهة، هل أخبر والدي بأن الشاب لم يعد يريدني وأنهي عذابي بالرغم من أنني وعدت الشاب بعدم إخبار والدي، أم أترك الأمور على حالها؟ أجيبوني وأريحوني جزاكم الله خيرا. دلال/بوسعادة الرد على مشكلة: الطلاق حلما بات يراودني أختي الفاضلة: إن المتمعن في رسالتك يرى مدى الظلم الذي تعانيه بعض النسوة من طرف أصحاب القلوب المريضة. فزوجك بتصرفاته معك لا يعرف للعشرة الزوجية أي معنى، فالله عز وجل جعل العلاقة مبنية على المودة والرحمة، والرسول صلى الله عليه وسلم في آخر خطبة الوداع استوصى بالنساء :" أوصيكم بالنساء خيرا فإنهن عندكم عوان، وأنكم استحللتم فروجهن بكلمات الله" وفي موضع آخر "ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم". والعجب كل العجب تجد الرجل يسلط على زوجته كل أنواع القهر والظلم نهارا ثم يأتي ليضاجعها ليلا، وهذا الفعل منهي عنه، فأين الرأفة والرحمة؟ والله يقول:" وهو الذي خلقكم من نفس واحدة.." فعلى زوجك أن يتق الله فيك، وأن يعود إلى رشده، وعلى أهل بيتك أن يقفوا معك في محنتك، ويجب أن يتصدوا له، خاصة كما ذكرت أن الأمر فيه ضرب، وضرب تعسفي ليس له سبب فيجب أن يوضع له حد، وأن يخير بأن يستقيم ويبحث عن مصدر رزق يسترزق منه وإلا فالطلاق. زوجك شخص فاشل في حياته، يرجع فشله إلى زوجته ويبرحها ضربا، أمر غير معقول، والمسؤولية كل المسؤولية تلقى على عاتق الأولياء لأنهم حين يتقدم من يخطب بناتهم لا يسألون عن التزامه بتعاليم دينه، فعلى سبيل المثال الشخص الذي لا يصلي شخص لا يؤتمن الجانب، والفتاة دائما تغلب العاطفة على العقل، وفي الأخير تصطدم بالواقع وتندم على ارتباطها بمن أحبت، أصلح الله أحوال الجميع وفرج كربك أختاه وأصلح حال زوجك. أخوك د: أبو زكرياء فؤاد من القلب: متى زمن العودة أيها البعيد القريب ملكت قلبي وهجرتني... هجرتني ببعدك عني وأنا التي ألفت قربك .. وما عادت قادرة على الفراق... أشتاق إليك والدمع جاري وقلبي يتمزق ويحترق ما عدت قادرة سيدي على بعدك أنت أدخلتني مملكة الحب والحنان صوتك وحده ما عاد يكفيني أريدك بقربي فلا تجعل الزمان يجاري علي هاهنا أنا في أرض الشمال وأنت في أرض الجنوب وراء التلال والصحاري أنا أشدو أغنية اللقاء وأنت تستمر في البعد فهلا رحمتني وعدت إلي لنشدو ونغني كما في الماضي يا زوجي العزيز متى العودة لأعيش بعزة زوجتك المنتظرة لرؤتك / نرجس إلى قرة عيني / ياسين / تمنراست نصف الدين ذكور 4044) أحمد من ولاية معسكر، 36 سنة، موظف، يبحث عن نصفه الأمر، تكون متدينة، محترمة، تقدر الحياة الزوجية، ترعى شؤون زوجها وتصونه بما يرضي الله، ولا تتعدى 30 سنة. 4045) محمد من ولاية عنابة، 36 سنة، عامل، من عائلة محترمة، يبحث عن بنت الحلال قصد الزواج، تكون جميلة الشكل من عائلة محافظة، من ولاية عنابة أو سكيكدة وسنها لا يتجاوز 32 سنة 4046) شاب من ولاية سطيف، 26 سنة، يرغب في التعرف على شابة قصد الزواج على سنة الله ورسوله، شرط أن تكون جميلة، متفهمة، واعية بمسؤولية الزواج، تحترم زوجها وترعى شؤونه، تكون من ولاية سطيف، ولا تتجاوز 20 سنة. 4047) رجل من عنابة، 59 سنة، مطلق، يريد البدء من جديد إلى جانب امرأة متفهمة لظروف الحياة، مستعدة لبناء أسرة أساسها الاحترام والتعاون، لا يهم الولاية، وسنها لا يتعدى 50 سنة. 4048) شاب من ولاية قسنطينة، تاجر، 35 سنة، يبحث عن شريكة الحياة تكون محترمة، متفهمة، تقدر الحياة الأسرية، جادة لها نية في الزواج تكون من ولاية قسنطينة ولا تتجاوز 27 سنة. 4049) ياسين من ولاية بجاية، 33 سنة، تاجر، يرغب في تطليق العزوبية ودخول القفص الذهبي على يد فتاة. إناث 4023) إيمان من ولاية بومرداس، 29 سنة، متحجبة، ماكثة في البيت، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل محترم، متفهم، مسؤول، يقدر المرأة ويحترمها يكون من العاصمة، لا يتعدى 45 سنة. 4024) سهيلة، 27 سنة، ملتزمة، مطلقة ولديها ولدان، تريد البدء من جديد إلى جانب رجل ينسيها مرارة تجربتها السابقة ويكون لها سندا وعونا في الحياة، لا يهم إن كان مطلقا أو عقيما، يكون من العاصمة ولا يتعدى 40 سنة. 4025) هند من ولاية البويرة، 29 سنة، جميلة الشكل، جادة، تبحث عن شريك لحياتها، شرط أن يكون جادا له نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، يكون مسؤولا، واعيا، يقدر الحياة الزوجية على أن لا يتعدى 42 سنة. 4026) فتاة من الغرب، 35 سنة، عاملة، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل ناضج، صادق، جاد، له نية حقيقية في الارتباط، يكون عاملا مستقرا ولا يتعدى 40 سنة. 4027) هبة من العاصمة، 30 سنة، جميلة الشكل، ترغب في الزواج من رجل متدين، يخاف الله، يكون عاملا مستقرا من العاصمة وتعده بأن تكون له نعم الزوجة الصالحة. 4028) نعيمة من الجزائر، 44 سنة، عاملة، عزباء، تريد الارتباط برجل متفهم، محترم، يقاسمها حلو العيش ومره، يكون عاملا، صادقا، صالحا، جادا في الارتباط.