أنا شاب من مدينة جيجل الساحلية عمري 33سنة، متحصل على شهادة عليا وحالتي المادية متوسطة، أعاني من مشكلة قد تبدو للكل أنها بسيطة أو ليست بمشكلة إطلاقا لكنها والله لقد أرقتني كثيرا، وهي أنه منذ أكثر من أربع سنوات وأنا أرغب في الزواج لكنني لم أتزوج لحد الساعة ذلك أنني أنه لم يسعفن الحظ في العثور على فتاة أحلامي والتي أريدها من خارج ولايتي، هي رغبتي، قد يلومني البعض أو الكل ويقول ما بهن بنات جيجل والله ليس عليهن عيب بل هن صاحبات حشمة وجمال وأخلاق، بل أنا من يريد التغيير لا أحب العيش في الروتين أو هكذا يبدو لي، فإن تزوجت من جيجلية لن يتغير شيء معي وإذا تزوجت من غيرها فإن أمور كثيرة ستتغير. إن رغبتي شديدة في الارتباط بفتاة عادية، مثقفة وصبورة، من عائلة محترمة، تكون لي نعم الزوجة التي تحرص على إسعادي، وتربية أولادنا تربية حسنة، تعينني على طاعة الله ورسوله وتكون لي أيضا نعم السند في الحياة فالحياة فيها الحلو والمر، وأنا بدوري أعدها أني سأقف إلى جانبها في السراء والضراء، فقط أرغب أن تكون من شرق أو وسط البلاد حتى تكون قريبة ونتمكن من صلة الرحم وأداء واجب زيارة الأهل، أنا مستعد لأجلها أن أغير إقامتي إلى ولاية أخرى إذا وجدت يد العون منها بأفكارها وثقافتها وحرصها على بناء البيت المستقر بالرغم من أني أملك طابقا خاصا بي مع العائلة، هذا ما ترغب فيه ذاتي، فأرجو المساعدة بفكرة أو نصيحة ما حتى وإن كنت مخطئا في رغبتي دلوني على سبيل آخر مفيد وناجح وصالح، فأنا في حيرة من أمري والسنين تمر والعمر يمضي. حمزة / جيجل . . ظننتها بريئة لكنها غدرت بي لقد طعنت بالغدر والخيانة، وأصيب قلبي فنزف، ولم أعد استطيع الاستمرار في الحياة، كرهت الحياة التي فقدت طعمها وحلاوتها وغابت ابتسامتي التي كانت ترسم على شفاهي أينما حللت حينما كنت اعتقد أن الحياة ابتسمت فعلا لي والقدر منحني جوهرة لا تضاهيها جوهرة في كل هذا العالم . أبلغ من العمر 25 سنة، شاء المولى تعالى أن ألتقي بفتاة أحلامي أثناء سنوات الدراسة بالثانوية، أحبها قلبي كثيرا بل أصبحت كل شيء في حياتي، أحببتها بطريقة جنونية وغريبة أيضا مثل تلك التي نشاهدها في الأفلام الرومانسية، كانت زميلتي بالدراسة، نجحنا كيلانا في شهادة البكالوريا وسجلنا بنفس الجامعة، كنا لا نفترق عن بعض ولم أستطع تركها للحظة واحدة أو أن أتخيل حياتي دونها فصارحت أهلي بوجودها في حياتي ورغبتي في الزواج منها فسعدوا لذلك كثيرا ولم يتأخروا على طلب يدها لي وكنت أسعد رجل على وجه هذه الأرض، وتمت مراسم خطوبتنا في حفل بهيج واتفقنا على الزواج بعد التخرج، كنت أتوق ليوم التخرج حتى أتمكن من الزواج منها والعيش معها تحت سقف واحد، لكن حدث غير ذلك، أجل، لقد اكتشفت ما أوجع قلبي ونزف الدمع وقتل الروح، أجل من ظننتها أنها مخلصة لحبي وستحمل اسمي وتكون أما لأولادي طعنتني بسكين الغدر والخيانة يوم رأتها عيني تخونني مع رجل آخر وأنها مع علاقة غير شرعية معه، تخرج وتفعل كل المنكر، لم أصدق ما رأيته وما علمته، ومنذ ذلك اليوم صرت احمل لها الكره الشديد والبغض والاحتقار، في حين كل الناس الذين يعلمون بقصتنا وعلاقتنا يظنون أنني أحبها، إن الأمر الذي يحيرني أنها طوال العلاقة التي جمعتني بها لم تكن تبدو أنها فتاة طائشة أو متهورة أو أنه يمكنها أن تصنع بي ما صنعت بل كانت تبدو هادئة طيبة وبريئة، لا أدري كيف استطاعت أن تغدر بي، هل لعب برأسها ذلك الرجل الذي خدعتني معه، إنني لحد الساعة وكلما فكرت في الأمر لا أجد الدافع الذي جعلها تغدر بي سوى أنني لم أعرفها جيدا وكانت تتلاعب منذ البداية. أنا في دوامة، أعيش الألم فقدت الثقة في جميع النساء ولا أدري كيف سأنقض نفسي مما أنا فيه فساعدوني جزاكم الله خيرا. ناصر / الجزائر . . إعتمرت ولم أنس ذنب الماضي منذ قرابة سبع سنوات وقعت في خطأ لم أستطع نسيانه، ولا أدري كيف وقعت فيه ؟ ذلك لأنني شاب مصل ومقيم الليل وأحفظ القرآن، وأحب ديني وكل من حولي يشهد بأخلاقي وكل سلوكاتي مع الناس طيبة، أحب الخير للجميع،لقد بدأ كل شيء حينما وقع نظري على فتاة جميلة جدا وأرادها قلبي ونويتها زوجة على سنة الله ورسوله حتى لا أقع في الخطأ من كثرة النظر إليها كلما رأيتها ولم يكن أمامي سوى أنني فاتحت والدي في أمرها، وظننت أن الأمر سييسر لي، غير أنني وجدت معارضة شديدة من طرف والدي الذي رفضها رفضا قاطعا حينما أخبرته من يكون أهلها ولما أردت استفسارا منه قال أنه يعرف جيدا والدها وأنه على عداوة به منذ زمن، وأنه يكرهه، فحاولت أن أوضح له الأمر أنني أنا من يرغب في الزواج من ابنته ولست من سيتزوج من والدها، وأنني أريدها لأن قلبي تعلق بها، لكن والدي بقي مصرا على رأيه، ومنذ تلك اللحظة وأنا على خلاف معه، وصار الشجار قائما بيننا فكلما فتحت الموضوع معه إلا وصار يصرخ ويهنني، ويسبني ويشتمني، فأجلت موضوع الزواج حتى يهدأ والدي، لكن المصيبة أن والدي أصيب بمرض السكري وصار الحديث إليه صعب، فالطبيب أكد لنا على ضرورة تجنب غضبه أو انفعاله، ولكن ما كنت أقوى على غلق الموضوع حينما علمت أن الفتاة هناك من يريدها من أبناء المدينة التي نسكن فيها، فأضررت لفتحت الموضوع مع والدي وأكدت له أنني سأخطبها بل وقلت لوالدي: إن لم يذهب لخطبتها معي فإنني سوف أخطبها دون موافقته وأتزوجها، فأنا رجل ويمكنني الزواج، وذهبت وخطبتها ووافق أهلها فثارت ثائرة والدي وغضب ومرض ودخل المستشفى، وعلى إثر ها توفي، فلامني جميع أهلي، ورفضوا الحديث إلي وطلبوا مني ترك الفتاة والبحث عن أخرى لأنهم لن ينسوا إطلاقا أنها سبب موت والدي وستبقى الذكرى الأليمة لهم . لقد فقدت والدي وفقدت الفتاة الذي أحبها قلبي، وصرت منبوذا من طرف أهلي، هم يشعرونني أنني سبب موت والدي، وأنا أعترف بهذا الذنب، وبعد مرور سبع سنوات على ذلك لم أستطيع نسيان ذلك، وقد نصحني بعض الأصدقاء بزيارة البقاع المقدسة وقد فعلت واعتمرت والحمد لله ودعوة الله أن يغفر لي، لكنني لا زلت أشعر بالحرقة وتأنيب الضمير ولا أستطيع أن أنسى والدي الذي أراه باستمرار في أحلامي فكيف أتصرف؟ عبد الغني/ وهران . . أولادي انحرفوا بسبب إهمالي يبدو أنني أب غير مسؤول، وغير مهتم برعيته، ولن أكون كذلك إطلاقا، فلقد اهتممت بعملي الذي جعلني أغيب باستمرار عن البيت، وإذا عدت إليه أتلذذ بالنوم والراحة، وإذا جاءتني زوجتي تطلب العون على شؤون الأولاد أقول لها أنت أمهم وأفعلي ما تشائين، لم أكن أهتم لأحد منهم، ومرت السنوات بسرعة ورأيت أولادي يكبرون لكن يبدو أنهم لم ينشئوا فعلا على الأخلاق لقد انحرفوا، تركوا مقاعد دراستهم، وراحوا يجبون الشوارع وينساقون وراء رفقاء السوء، واليوم أنا لا أستطيع التحكم في تصرفاتهم، يدخلون البيت في ساعة متأخرة، وإذا تحدثت إليهم يردون علي بلا احترام أو تقدير بل يلومونني ويقولون: متى كان لنا أب يهتم بنا، هم لا ينصاعون لأوامري، ولا يطيعونني، ويفعلون ما تملي عليهم أفكارهم، وأنا صرت لا أقوى على التحكم في تصرفاتهم وأخشى أن يرتكبوا جرائم أو أفعال تزج بهم في السجن فبالله عليكم كيف أتصرف معهم لأعيدهم لصوابهم والطريق الصحيح؟ جمال / الشرق الجزائري من القلب: آخر كلماتي لو كان الكلام ترياقا لداويت به سم عشرتك .. لو كانت الأيام تطوى كصفحات الكتاب لطويتها ونسيتك لو كان الزمان يعود إلى الوراء لحذفتك من حياتي أنت علتي دائي ومحنتي أويتك حفظت شرفك وعرضك بعد تشردك فبماذا جازيتني؟ تحملت أسهم ألسنة الناس فبماذا عالجتني؟ سهرت لراحتك ورضاك فبماذا آنستني؟ أحببتك واخترتك أما لأولادي فبالله عليك بماذا قابلتني؟ عشقت ابتسامتك على الشفاه وكلمة الحب والحنان لكنها كانت كلمات تخرج من فم ثعلبة ناكرة، مخادعة بك عشقت الحياة وبك كرهتها، بك رأيت ألوان العذاب ودقت مرارتها، فما هي خطيئتي في حبك حتى استبدلتني؟ فقدت ثقتي بالحياة بسببك فكيف أكمل بقية عمري؟ أنا تائه في نفق ظلمات أحزاني؟ ألا يؤنبك ضميرك؟ أنا لا أصدق أنك كنت يوما زوجتي يا حسرتي ماذا فعلت في حياتي كي يجازيني الله على فعلتي أطعت والدي وأحببت من أمتي أقبلت لمنادي وهرولت لسائلي، أم أنك بلية اختبرني بك الهي أسألك بالاتي واللتية من أي نوع من النساء أنت؟ أقسم أنك لن تري من الدنيا إلا أبشع مما أريتني ستسود عليك الأركان وتضيق عنك السبل، فأين المفر يا عاشقة الهوى إلى أين مرجاك . ستقذفك ألسنة العرب بأقبح الكلمات والألقاب ستظهرين كالكرة بين أقدام العابثين والعابثات فيا أيتها الهاوية أيقني قبل فوات الآنية يومها ستعودين إلي باكية، طالبة العودة مترجية يوم لا تفيدك لا دموع تماسيح ولا كلمة نادمة . ميمي ديكا / العاصمة . . نصف الدين إناث 6112 فتاة من تبسة 34 سنة ماكثة بالبيت يتيمة تبحث عن الاستقرار مع ابن الحلال. 6113 فتاة من العاصمة 27 سنة مقبولة الشكل تبحث عن رجل جاد وأنيق ومثقف للزواج من العاصمة. 6114 امرأة من الشرق 39 سنة عزباء عاملة تبحث عن رجل للزواج لا يتعدى 55 سنة من الوسط أو الغرب. 6115 سناء من ولاية بلعباس 22 سنة ماكثة بالبيت تبحث عن رجل قصد الزواج يكون محترم. 6116 أمينة من سطيف 35 سنة جامعية تبحث عن رجل أقل من 45 سنة جاد ومثقف للزواج فقط. 6117 فتاة من العاصمة 32 سنة تود الإرتباط في الحلال مع رجل جاد، عامل لا يتعدى 50 سنة من العاصمة. . ذكور 6133 علي 38 سنة يبحث عن فتاة للزواج لا تتعدى 36 سنة طيبة حنونة وصادقة. 6134 شاب من الغرب 30 سنة إطار يود التعرف على فتاة متدينة وجميلة تدرس صيدلة قصد الزواج من الغرب فقط. 61345 محمد من بومرداس 28 سنة عامل يبحث عن فتاة للزواج لا تتعدى 26 سنة تكون جميلة ومن الوسط 6136 محفوظ من ميلة 35 سنة يبحث عن بنت حلال لا تتعدى 30 سنة يريدها مثقفة وجميلة . 6137 كريم من العاصمة 41 سنة أعزب إطار يبحث عن زوجة تكون مثقفة وعاملة من العاصمة . 6138 شاب من تبسة 22 سنة تاجر يبحث عن فتاة محترمة لا تتعدى 20 سنة.