تضامن ناشطون، مساء السبت، مع الفنانة بشرى عقبي بعد تعرضها لانتهاك الخصوصية ونشر فيديوهات تمس شرفها. وقال ناشطون بعد تداول الفيديوهات على نطاق واسع، إنه من غير الأخلاقي تسريب مقاطع حميمية مهما بلغت درجة الخطيئة التي اقترفتها. وأعلن فنانون عن تضامنهم المطلق معها مشيدين بأخلاقها العالية، وأن ما تم ترويجه هو جلسة حميمية بينها وبين زوجها. ولحد الساعة لا تزال الأخبار متضاربة عن مصدر تشويه سمعتها، إن كان زوجها الفلسطيني بعد خسارته قضية حضانة الطفلتين، أو الرجل المغترب الذي قيل أنها زوجته بالفاتحة.