قالت مصادر مطلعة ل"الشروق"، أن صراعا كبيرا يتهدد المديرية الوطنية للحمل الانتخابية للمرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، و يتمثل الصراع الداخلي بين الأفلان والأرندي، وبين الأفلان وقيادات الحملة التي "منحت" أزيد من 13 ولاية كانت من نصيب الحزب العتيد، وتوزيعها على الحركة الشعبية الجزائرية وتجمع أمل الجزائر.