أثبتت دراسات اجتماعية أجريت مؤخرا أن النساء الموظفات يفضلن العمل تحت إدارة الرجال لأن المرأة في منصب الإدارة غالبا ما تتحول الى امراة مستبدة وصعبة وتتحرك بدافع الغيرة والعواطف ولا تتحلى بالمهنية وتحارب باقي الموظفات الطموحات حتى لا تكون مهددة في منصبها أو في نجاحها، وهو وضع حقيقي نلمسه في أغلب الإدارات أين تتولى المرأة منصب المسؤولية فتتحول من موظفة جميلة رقيقه إلى "دكتاتورة" لتثبت أنها جديرة بالمنصب وقادرة على المسك بزمام الأمور، وعادة ما تكلل مسيرتها المهنية بالنجاح وفي بعض الأحيان تكون مستبدة تقضي على طموحات باقي الموظفات بدافع الغيرة حتى لا تنافسنها على المنصب.