أجمع كتاب و فنانون، اتصلت بهم الشروق على نجاح تجربة الشروق طيلة مسيرتها ووصولها عتبة المليون نسخة في اليوم * * واسيني الأعرج * "الملحق الثقافي واجهة روحية تحتاجها الشروق" * "الشروق هي علامة من علامات نجاح الصحافة المعاصرة لأنها كسرت تلك الصورة المغلوطة المعطاة للغة العربية على أنها ميتة، لأنها استطاعت أن تحقق مفارقة بقدرتها على الجمع بين جانبين، حيث استطاعت أن تجمع بين النظرات الجامعية والفكرية من خلال أقلام الخميس وبين النظرة الشعبية اليومية. وصولها إلى الوسطية أي استقطاب النخبة والاهتمام بكل شرائح المجتمع هو ما أعطاها البعد الوطني الذي يعكس مجهوداتها. وببلوغها هذا الرقم الكبير تحتاج إلى واجهة روحية برأيي آن الأوان أن يكون للشروق ملحقا ثقافيا". * * الحبيب السايح * "بإمكان الشروق دعم المشهد الثقافي والفكري في الجزائر" * * "أنا شخصيا أهنؤكم وأهنئ الجزائر والإعلام الجزائري على ما بلغته الشروق من تطور ومن انتشار جريدة الشروق من أهم الجرائد الجزائرية المكتوبة بالعربية والفرنسية، وأنا شخصيا لا أفرق في المشهد الإعلامي بين لغة جريدة وأخرى لأنني أؤمن بالتعدد وفي اعتقادي ككاتب أن الاهتمام بالجانب الثقافي والفكري مهمة خاصة، وأن للشروق إمكانيات معتبرة للدفع بوتيرة الإبداع على كل المستويات". * * تحية أحلام مستغانمي للشروق" * * سيّدي مدير جريدة "الشروق" الغرّاء،أكتب إليكم من بيروت وقد غدا بيني وبين الجزائر مسافة الاشتياق وذكرى الوطن الحبيب لكم مني سيّدي كل الامتنان على ما وهبتموني من فائض مشاعر الحب والكرم. * إنّ ما أهدتني الجزائر في ظرف أسبوع من سخاء حبّها * وأمومتها يكفي ليغطي احتياجاتي العاطفيّة لعدة سنوات ضوئيّة وليروي أوراق دفاتري بأدب سيزهر في كتبي حتى بعد موتي. فجميل الأوطان لا يضيع، وفضلها لا يُنسى، ذلك أنّ التاريخ يتكفّل بحراسته. * أعانني الله على ردّ دين كلّ من كرّموني. فنحن الجزائريون ضعفاء أمام المحبّة. نواجه الأذى كباراً، ونصغر حتى نغدو أطفالاً أمام الحبّ والمشاعر النبيلة. * إنّ إطلاق أختي السيّدة خليدة تومي اسم »صاحبة الجلالة« عليّ في حفل تكريمي، إنّما هو كرم منها، وتكريم للكتاب الذي كنّا في عرسه والذي هو »سلطان« حسب شعار معرض الكتاب لهذا العام. لذا أتقاسم هذا الجاه مع كلّ رفاق القلم وصانعي مجد الجزائر الأدبي والذين أتوقّع أن يُشاركني كبارهم صفة التواضع أمام الوطن وأمام القارئ. فالكاتب الكبير كبير بتواضعه لا بغروره. النفس المتكبرة لا تصنع أدباً، والمبدع الحقيقي لا يطمئن إلى تاج يوضع على رأسه، لعلمه أنّ عليه أن يدافع عن عرشه في كل صفحة يكتبها. * دمتم جميلين، ودامت الجزائر كبيرة برجالها.. ونسائها. * مرزاق بقطاش * "يكذب اليوم من يدعي أن اللغة العربية ليست بخير في الجزائر" * * شيء جميل أن يبلغ رقم السحب لجريدة وطنية المليون، لا سيما وأن ذلك يعتبر دليلا على أن اللغة العربية في الجزائر ليست على الصورة السلبية التي يقول بها البعض وأحسب أن هذا الرقم العالي جدا قد يكون تجاوز صحيفة الأهرام نفسها.أنا جد مسرور لهذه النتيجة وأنا أكتب بالعربية وأتطلع إلى أن يكون هناك قراء أدب وصحافة في الجزائر لأن ذلك يخدم اللغة العربية وأتمنى أن تتعدد منابرها من خلال التلفزيون والسينما والإدارة والمرافعات القانونية.. هنيئا لنا ولكم. * * رشيد بوجدرة * "رقم رهيب ومفاجأة جد سارة" * * "المفاجأة سارة ورقم مليون نسخة فعلا رهيب يعلق على نفسه، فعلا المفاجأة جد سارة وأركز على أن الرقم -مليون- يفرض نفسه كمفاجأة فهنيئا لكم". * حميد عاشوري * "لا فرق بين الشروق ولوموند الفرنسية في الاحترافية" * * "أهنؤكم على هذا النجاح، وهذا منتظر من جريدة كالشروق وإنشاء الله ستبلغ أكثر من ذلك لأنها تتحرى المصداقية وستتعدى كل التوقعات وهي اليوم تضاهي لوموند الفرنسية والأهرام المصرية. الشروق أضحت جزءا من يومياتنا واستطاعت أن تصل إلى الاحترافية المرجوة ونتمنى لها طبعة عالمية، ولا يمكن أن ننسى مجهوداتها في "الأون لاين" ذلك الموقع الذي أصبح رابطا مهما بين قرائها ممن لا يملكون النسخة الورقية وبين الواقع الذي تنقله باحترافية". * لطفي دوبل كانون * ما حققته الشروق دليل على ثقل ما تقدمه من أخبار * * أهنىء جريدة كل الجزائريين بما أعتبره فوزا وتتويجا لها ببلوغها مليون نسخة، وهذا شرف لجريدة أعطت كل اهتمامها لنا ولما نقدمه للجزائر من مبادرات عدة، حيث شهدت الشروق منذ بدايتها تغطية أهم الأحداث العربية والعالمية، وخاصة الأحداث الرياضية مما فيها تألقها بنشر أهم وأبرز الأحداث وخاصة ما حققه المنتخب الجزائري من انتصارات في جميع المباريات التي لعبها لحد الآن، والشروق تمتلك صدى دولي كبير بدليل أن مدير الجريدة السيد علي فوضيل تمت مساءلته بلندن من قبل الشرطة البريطانية بعد أن بلغ صيت الجريدة العرش البريطاني دون أن أنسى كذلك حادثتي مع الرئيس زين العابدين بن علي والقرار الرئاسي الذي صدر في حقي بعد المقال الذي نشرته بالجريدة. * * فنان الراب رضا سيتي 16 * "مبروك ياشروق المليون.. نجاحك فأل خير على المنتخب الوطني" * * عندما اتصلنا برضا كان في مطار هواري بومدين متوجها إلى القاهرة لحضور المباراة الحاسمة بين المنتخب الوطني والمصري، فقال بمناسبة بلوغ الشروق المليون نسخة"مبروك، مبروك يا شروق.. وكما حققت الشروق المليون نسخة نتمنى أن يحقق أبناء سعدان انتصارا تاريخيا، وستكون هذه الجريدة الغراء فأل خير على المنتخب الوطني ليحرز فوزه على الفراعنة، ويعبر بسلام إلى المونديال، وبالمناسبة أهنئ الأستاذ علي فضيل الذي لم يدخر جهدا ليعلو بالشروق إلى أعلى المراتب، حتى باتت الجريدة تنافس قهوة الصباح عند الجزائريين، فمن فوز إلى آخر يا شروق ...". * * الممثل لخضر بوخرص: * "نجاح الشروق هو انتصار لكل الجزائريين" * * "سعادتي لا تقدر بثمن لإحراز الشروق رقم المليون في سحبها اليومي.. أتوقع أن تصل الشروق إلى أكثر مما وصلت إليه بعون الله..فنجاحها اليوم هو نجاح وانتصار لكل الجزائريين وفرحة طاقمها بهذا التتويج غير المسبوق هي فرحة كل من استيقظ صباحا ليبتاع جريدته المفضلة، وأنوّه بالمناسبة بجهود مديرها الأستاذ علي فضيل، الذي أسميه "رجل الإعلام المثالي"، حيث خدم الجريدة بالحرص والعمل والمثابرة ورواها بالأمل لإحراز النجاحات المتواصلة، كما لا أنسى فريق صحفييها ممن أثبتوا عن جدارة تميّزهم الإعلامي، لكن نجاح الشروق اليوم بقدر ما هو حدث سعيد ومدعاة للمفخرة، بقدر ما هو كبر وثقل في المسؤولية الملقاة على عاتق عمالها، المطالبين بالمحافظة على النجاح وتطويره أكثر فأكثر، ويارب تكون الشروق فاتحة خير على المنتخب الوطني ليرفرف علم الجزائر عاليا في المونديال".