عملياً، كان من المفترض أن تكون بيث جودييه قد أنهت دراستها الجامعية بحلول هذا العام، وبدأت تدريبها في العمل كأخصائية علم نفس للأطفال. كانت بيث شابة تمتلك كل المقومات المؤدية إلى مستقبلٍ مشرق؛ مع سلسلة من نتائج الامتحانات الممتازة فضلاً عن الشخصية الاجتماعية المعتدة بذاتها.