يسيّر الاتحاد الجزائري لكرة القدم (الفاف) بطريقة فوضوية وعشوائية وكارثية، ما أدى به إلى مسلسل طويل عريض من "التخبط" في جملة من المشاكل، فضلا عن تحوله إلى "وكالة سياحية" في رحلات المنتخب الوطني إلى الخارج، ما انعكس سلبا على المحيط العام لكرة القدم الجزائرية و"الخضر" على وجه الخصوص.