بحسرة كبيرة، يتحدث الاعلامي الكبير، ونجم التلفزيون الجزائري قبل أكثر من ربع قرن، مدني عامر، عن تجربة العودة إلى الجزائر من الغربة، وهو يحمل حلم خدمة الوطن، قبل أن يصدم بحائط صد سميك، وترسانة من القوانين والعقليات البالية، أجبرته على أن يعاود حساباته، ويعود أدراجه إلى الغربة، إلى أبو ظبي، حيث (الغربة)، ما زالت تفتح له ذراعيها.