أسرت مصادر نقابية ل«البلاد"، أن التيار أصبح لا يمر بين سيدي السعيد ومحمد الطيب حمارنية، حيث اندلع خلاف كبير بخصوص علاقة الرقم واحد في المركزية النقابية، والأمين الوطني المكلف بالتنظيم الذي يترأس كذلك الأمانة الولائية للاتحاد العام للعمال الجزائريين الذي يسعى بشتى الطرق، للإسراع في تنصيب نقابة مؤسسة أرسيلور ميتال، رغم الطعون الكثيرة التي طالت عملية الانتخاب "المفبركة" والمتوجة بمحضر تنصيب، وتسجيل ‘'الكثير من الخروقات'' التي دفعت عبد المجيد سيدي السعيد إلى إصدار تعليمات بإعادة إجراء هذه الانتخابات