دشن رئيس بلدية غربية بولاية عين الدفلى، حملة انتخابية مسبقة تمهيدا لعهدة ثانية على التوالي، بتخصيص منزله لتناول الوجبات واحتساء انواع ”الشاي” لفائدة المقربين منه، ولوحظت أكثر من سيارة مركونة أمام منزل ”المير” بشكل فوضوي، الأمر الذي أثار انزعاج الجيران الذين استغربوا لحالة الهذيان التي بلغها ”المير” باستقباله لكل من هب ودب من أجل البقاء في كرسي المسؤولية، رغبة منه في التخلص من ملفين مطروحين أمام العدالة·