أكدت مصادر مطلعة أن مدير التربية بورفلة أصر على غلق مكتب خلية الإعلام والاتصال وطرد موظفيها من المكتب، لأسباب تتعلق برغبة بعض الأطراف في التضييق على عمل المراسلين الصحفيين. وحسب ما تسرب من حديث ''سابق'' لمدير التربية مع رؤساء المصالح، فإن مدير التربية بورفلة ألح على رفض عمل هذه الخلية بمقر المديرية بعد أن خلقت له الفوضى وسببت الكثير من المشاكل بينه وبين الوالي، وفرضت عليه برنامجا بروتوكوليا، رافضا بذلك تعليمة وزارة التربية التى تنص على تشكيل وتنصيب خلية للإعلام على مستوى مديريات التربية.