تتواصل بدار البيئة بمستغانم الأبواب المفتوحة التي نظمتها المديرية الولائية للبيئة تزامنا مع العطلة الربيعية للتلاميذ، وذلك بالتنسيق مع فيدرالية جمعية الأحياء والجمعيات الناشطة في عالم البيئة وكذا المحافظة الوطنية للتكوين البيئي و المركز الوطني لتنمية الموارد البيولوجية، المرصد الوطني للبيئة والتنمية المستدامة، الوكالة الوطنية للنفايات و المحافظة الوطنية للساحل، والهدف من التظاهرة التي تحتضنها دار البيئة التي دشنها وزير الموارد المائية والبيئة يوم 21 فيفري 2017 بلوغ آفاق مستقبلية من خلال توسيع جل النشاطات بمشاركة كل القطاعات بما فيها المدرسة والجامعة، فضلا عن تدعيم وتطوير الأفكار البيئية لدى الأطفال وترقيتها.