إنّي أرى الآن ، ظِلاّ يُراقِص الباب حين فكّرت أنٌه ظلك ارتعش القُفل أظنه قلبي الذي ناب عن مفاتيح غير صالحة للاستعمال لم تكن هنا ، ولم تكن هناك ، أتراها خديعة الريح في كلّ مرٌة تبتكر حارسا للبيت !؟ *** ربّما لستُ سوى عُكّاز حلم ، إلاّ أنّ كلّ شيء في عيّْنيك يتَعثّر..!! *** أكان عليّ أنْ أعتِقله في قصيدة ، وهو الذي لا يعرف شيئا عن الشِّعر ؟! *** يا أنت ، لا تُخاطر بالهجرة إليّ ثمّة سماء فوق عيني تهوي .. ألم يصِلك حديث الماء *** تتكلّم القصائد؛ فينْسى الثُوار أسلحتهم حتى يظنّ أحدهم أنّه شاعر *** ..غُرفتي .. جِدارِية صَمْت فلا تُخبِروا أُمِّي.. بِأنِّي أَرْسُم على جُدرانِها ..!! *** أُريد قلبا آخر لا لشيء إلا لأرْكض عليه بقدمٍ مبتُورة الأكِيد، لا تُشْبه الأُخرى لكنها ليست الأَقوى ولأني امرأة عاشقة في الحب، وحده المجاز على أطْرافي يَقْوى.