جدد، ناصر مهل، وزير الاتصال، تأكيده أن العمل جاري من أجل التغيير وفتح الحوار الاجتماعي والسياسي في التلفزيون، موضحا "قلت وأقول وأكرر، يجب أن يكون هناك الانفتاح السياسي والاجتماعي في التلفزيون، نحن بصدد العمل على تغيير القوانين، يجب أن يقول الجزائريون للجزائريين ماذا يحدث في الجزائر". كما أكد، وزير الاتصال، ناصر مهل، أمس، انه ليس ناطقا باسم الحكومة ليرد على أسئلة الصحافة بشأن الأحداث الأخيرة، على هامش اختتام الدورة الخريفية، مضيفا في سياق حديثه عن الاتفاقيات القطاعية، أنه سيتم تحديدها على أرض الواقع مباشرة بعد الانتهاء من مناقشتها وإثرائها على المؤسسات.