ذكر الإيطالي باولو دي كانيو مدرب نادي سندرلاند الجديد أنه لا يعرف من أطلق عليه لقب فاشي وذلك من خلال تصريح له لصحيفة دايلي ميل الإنجليزية، وأضاف قائلا أن هناك واقعة حدثت أيام شبابه عندما كان يلعب في لازيو الإيطالي وأحرز هدفا واتجه بجنون إلى جمهور النادي المنافس وقام بحركة عفوية فهم منها أنه يحيي بتحية فاشية، ليؤكد أن هذا كان وقت لعبه لكن الآن رجل كبير ويتولى تدريب ناد كبير كما أن معظم أصدقاءه هم من السود ويدرب فريقا به لاعبون سود وأنه من بلد يجمع كل الثقافات ويكره العنصرية وطلب أن يتحدث معه النادي عن عمله لأن ليس لديه وقت للعنصرية أو الفاشية أو هذه الأمور الصغيرة على حد قوله.