عرفت القضية التي أسالت الكثير من الحبر سنة 2010 منعرجا حاسما في حيثياتها، إذ طالبت نيابة باريس بحفظ قضية زاهية المتورط فيها نجوم الكرة الفرنسية: كريم بنزيمة وفرانك ريبيري وسيدني غوفو، وهي القضية التي اتهم فيها النجوم الثلاثة بممارسة الدعارة مع فتاة قاصر، ومباشرة بعد صدور القرار علق بنزيمة عليه: " تعليق القضية يؤكد أنني بريء ، أنا سعيد جدا"، ولم يكشف المحامون عن أساب حفظ القضية لكن يعتقد أن السبب الرئيسي هو عدم كشف زهية عن عمرها للمتورطين، وهو ما كان قد دافع به ريبيري عن نفسه. أمام القضاء.