تقوم إحدى مجلات الموضة في فرنسا كل عام بإجراء تصويت بخصوص أكثر اللاعبين جاذبية في البطولة الفرنسية، فبعدما كان اللقب من نصيب صاحب الأصول المغربية "عادل رامي" سنة 2009، وصانع ألعاب منتخب فرنسا يوان غوركوف سنة 2010، يبدو أن تصويت هذه السنة سيكون من نصيب دولي فرنسي آخر هو هداف مونبولييه "أوليفييه جيرود" الذي يحوز لحد كتابة هذه الأسطر على 36 بالمئة من الأصوات، متقدما بفارق كبير على كل من الأرجنتيني ليساندرو لوبيز الناشط مع أولمبيك ليون والإسباني سيزار أزبيليكويتا المنتمي لأولمبيك مارسيليا، واللذين يحتلان المركزين الثاني والثالث على التوالي.