تمكن الانتير قبل قليل من تحقيق فوز هام وذلك بعد سبع جولات كاملة لم يتذوق فيها طعم الانتصار، وجاءت الدقائق الأخيرة من رحلة زملاء شنايدر الى كييفو بالخبر السار، حيث تمكن أخيرا النيرازوري من طرد النحس برأسيتي الأرجنتينيين صامويل ودييغو ميليتو في الدقائق الخمس الأخيرة، فوز يعني الكثير من الناحية المعنوية للمدرب رانييري ولاعبيه، خاصة وأنه يأتي قبل أيام قليلة عن لقاء رابطة الأبطال الحاسم أمام مارسيليا، وهي المنافسة الوحيدة التي لازال الانتير يراهن عليها لانقاد موسمه.