استغرب محبو وعشاق مولودية الجزائر مؤخرا من خرجات إدارة فريقهم والمعارضة معا، بخصوص تصريحاتهما وتفسيرهما لموقف الرجل القوي في بيت العميد رشيد معريف سفير الجزائر بإيطاليا مما يحدث في المولودية. حيث أطلت المعارضة على الجميع بتصريحات يؤكد فيها أصحابها أن معريف يقف في صفها ويساندها ضدّ المكتب الحالي، وأنه وعد بتطهير البيت مستقبلا ممن يزعمون اليوم أنهم الكل في الكلّ في المولودية. قبل أن يطل علينا منسق الفرع الحالي عمر غريب مؤخرا، كي يؤكد أن معريف يقف في صفه وصف عمروس، وأنه لا يسعى بتاتا إلى سحب البساط من تحت أقدام المكتب الحالي، وهو ما زاد من استغراب عشاق “العميد“ الذين تساءلوا قائلين: “كم معريف يوجد في المولودية؟ ومن نصدق جماعة غريب أم المعارضة؟” والإجابة تجدونها عند معريف.