أنهى أهلي برج بوعريريج مساء الجمعة المنصرم مرحلة الذهاب من موسم (2010-2011) في المركز الأخير برصيد لا يتعدى 11 نقطة فحسب من أصل ال 45 نقطة الممكنة، ما يكشف بوضوح أن زملاء الحارس عويطي كانوا خارج الإطار تماما في النصف الأول من الموسم الحالي الذي دشنوه في المؤخرة وأنهوه في المرتبة نفسها، ما جعل الأنصار "يحطو" أيديهم على قلوبهم، كيف لا وفريقهم هو الأقرب حسابيا لتوديع حظيرة الكبار من بين كل الفرق الأخرى. 3 انتصارات وتعادلان داخل القواعد و10 هزائم كاملة وبلغة الأرقام، فإن زملاء بن شعيرة سجلوا 3 انتصارات، تعادلين و10 هزائم كاملة من بينهما هزيمتين داخل القواعد أمام ش- القبائل في الجولة الرابعة وج- الخروب في الجولة السادسة.. ال 11 نقطة التي في حوزة الأهلي خلال مرحلة الذهاب سجلها كلها داخل الديار من فوزه أمام ش- بلوزداد، إ- العاصمة وإ- عنابة وتعادله أمام إ- البليدة وش- بجاية في آخر جولة، في انتظار ما تخبؤه مرحلة العودة. الحارس والدفاع "حمام" تلقيا 25 هدفا ويقبعان في المؤخرة وعلى غرار الفريق ككل، فإن الدفاع "أصر" بدوره على أن ينهي النصف الأول من الموسم الحالي في المؤخرة، بعد أن اهتزت شبكتيّ عويطي ودالي 25 مرة (بمعدل هدف ونصف في كل مباراة)، ولو أن حصة الأسد تلقاها عويطي الذي قبل خمس هذا العدد الكبير من الأهداف في مباراة واحدة جرت في تلمسان (النتيجة انتهت ب 5-1)، والأكيد أن دخول الثلاثي فراجي، منصور، بن شرقي انطلاقا من مباراة الحراش القادمة سيعيد الهيبة لهذا الخط الذي كان "حمام تاع الصح". أثقل خسارة أمام تلمسان و11 هدفا كاملا في 3 مباريات وكانت أثقل خسارة تكبّدها الأهلي في مرحلة الذهاب أمام وداد تلمسان برسم الجولة (14) بخماسية كاملة مقابل هدف واحد.. الخط الخلفي تلقى 11 هدفا كاملا (قرابة نصف الأهداف المقبولة في مرحلة الذهاب) في 3 مباريات وكانت أمام تلمسان، م – الجزائر (3 أهداف) في ملعب الرويبة وو- سطيف (3 أهداف) في ملعب 8 ماي بسطيف، وهي أرقام تعبر لوحدها على حجم المعاناة خلال النصف الأول من الموسم الحالي. الهجوم في المركز ما قبل الأخير ولم يسجل إلا 9 أهداف ولا يختلف حال الفريق ككل ودفاعه عن الوضع في الخط الأمامي الذي يحتل المركز ما قبل الأخير بتسجيله 9 أهداف فقط، متقدما عن الخط الأمامي لاتحاد البليدة الذي لم يصل إلى الشباك إلا 7 مرات في 15 مباراة، وما يؤكد أكثر أن الهجوم "في حالة تاع الصح" أنه لم ينجح سوى مرتين فحسب في التسجيل خارج القواعد في ثماني مباريات كاملة.. وكان ذلك أمام م- الجزائر في الجولة الخامسة وو- تلمسان في الجولة (14) وكلاهما هدفا الشرف. ما يؤكد أكثر على ضعفه أنه لم يسجل إلا في 6 مباريات وما يؤكد أكثر فأكثر على ضعف الهجوم رغم أنه ينشط فيه لاعبون أصحاب خبرة على غرار بن سعيد والهادي عادل، أنه لم يسجل إلا في 6 مباريات فحسب من جملة 15 مباراة كاملة، ولو أن الهدفين الوحيدين المسجلين خارج القواعد أمام م- الجزائر وو- تلمسان يمكن القول أنه لا معنى لهما، وكان الأهلي قد سجل أهدافه السبعة الأخرى في 4 مباريات أمام ش- بلوزداد (هدفان)، ا- العاصمة (هدفان)، إ- عنابة (هدف واحد) وش- بجاية (هدفان). 5 لاعبين فحسب سجلوا وبن سعيد هدافا ب 4 من 9 ولم يسجل سوى 5 لاعبين فحسب من التشكيلة البرايجية خلال مرحلة الذهاب، يتعلق الأمر ب بن سعيد الذي سجل قرابة نصف العدد (4 أهداف)، فيما يأتي الهادي عادل ثانيا برصيد هدفين، في الوقت الذي سجل بخة من ركلة جزاء، عابد وبن شعيرة هدفا لكل منهم، ويبقى الأكيد أن دخول بلخير القادم من م- الجزائر وبن طيب القادم من إ- البليدة انطلاقا من مباراة الحراش السبت القادم من شأنه أن ينفض الغبار عن الخط الأمامي. بن شعيرة الأفضل وبعده بخة وعدة لاعبين خيّبوا ويتفق الكثير من الأنصار ممن تابعوا مباريات فريقهم أن لاعب الوسط الدفاعي بن شعيرة هو الأفضل خلال مرحلة الذهاب لاسيما في المباريات الأولى التي كان تقريبا "يدور" فيها لوحده، أما ثاني أفضل لاعب في مرحلة الذهاب لا يمكن أن يخرج عن بخة الذي لعب "قلب ورب" في 3 مراكز مختلفة (مدافع أيمن، مدافع محوري ولاعب وسط ميدان دفاعي)، في الوقت الذي كان مردود بعض اللاعبين متباينا، أما البعض الآخر والذين "يعرفو رواحهم" فكان أداؤهم ضعيفا مخيّبين بذلك الآمال التي كانت معلقة عليهم. 35 إنذارا ولا بطاقة حمراء "خاطيهم المشاكل" وأشهر الحكام الذين أداروا مباريات الأهلي في مرحلة الذهاب 35 بطاقة صفراء في وجوه اللاعبين (بمعدل أكثر بقليل من بطاقتين في المباراة الواحدة)، فيما لم يشهر الحكام أي بطاقة حمراء في وجه أي لاعب، ما يؤكد أن كل اللاعبين "خاطيهم المشاكل"، حيث "يخسرو" (حدث ذلك في 10 مباريات كاملة) و"يروحو يروّحو". مع الإشارة هنا أن المدافع بلحوّل تعرض إلى عقوبة الإيقاف في 3 مباريات بعد نهاية ال 90 دقيقة أمام عنابة، في أعقاب الشجار الذي نشب بينه وبين المدافع قشي. مواسة فشل على طول الخط وسجل نقطة من 18 و"يسال" بنسبة كبيرة في الوضعية الصعبة التي يتخبط فيها الأهلي في سلم الترتيب المدرب المقال كمال مواسة الذي فشل في مأموريته على طول الخط، بدليل أنه لم يسجل سوى نقطة واحدة من أصل ال 18 الممكنة في المباريات ال 6 الأولى التي أشرف فيها على حظوظ زملاء بن شعيرة، من خلال خسارته في 5 مواجهات منها مباراتان داخل القواعد أمام ش- القبائل وج- الخروب، فيما كانت النقطة الوحيدة التي سجلها أمام اتحاد البليدة على ملعب 20 أوت. بلقاسم حسّن النتائج والمردود وسجل نتائج متوسطة واستنجدت الإدارة البرايجية بقيادة مسعودان وبعد إقالتها مواسة بضغط من الأنصار، بالمدرب سعيد بلقاسم ابن الفريق الذي حاول أن يوقف الفريق على قدميه مركّزا على كل الجوانب (النفسية، البدنية والتكتيكية)، فتمكن من قيادة التشكيلة إلى أول انتصار أمام شباب بلوزداد والذي تبعه انتصاران آخران أمام إ- العاصمة وإ- عنابة، دون أن ينجح في إيجاد الشفرة التي تمكّن التشكيلة من العودة بنتائج إيجابية من خارج القواعد، قبل أن يتعثر لأول مرة على ملعب 20 أوت بالتعادل أمام بجاية. جمع 10 نقاط في 8 مباريات لم تكف لمبارحة المؤخرة وبلغة الأرقام فقد سجل المدرب بلقاسم 10 نقاط في 8 مباريات، بفوزه في 3 منها (بلوزداد، إ- العاصمة وإ- عنابة) واكتفائه بالتعادل مرة واحدة أمام بجاية، فيما خسر في 4 مباريات دارت كلها خارج القواعد أمام م- وهران، م- العلمة، ج- الشلف وو- سطيف، طالما أن المدرب الفرنسي "لوزانو" هو من وجّه اللاعبين في مباراة تلمسان. النقاط ال 10 التي جمعها بلقاسم من أصل ال 24 الممكنة في لقاءاته لم تكن كافية لتبارح التشكيلة مؤخرة الترتيب. "لوزانو" مكث 23 يوما، خسر ب 5 و"يسال الصوارد" وأشرف على الأهلي خلال مرحلة الذهاب 3 مدربين وهم مواسة (6 مباريات)، بلقاسم (8 مباريات) و"لوزانو" (مباراة واحدة) خسرها بخماسية كاملة.. "لوزانو" استنجدت به الإدارة خلال فترة توقف البطولة، معتقدة أنه يملك خاتم سليمان لإخراج التشكيلة من المؤخرة، فإذا به يتكبد خسارة هي الأثقل حتى الآن في المباراة الوحيدة التي أشرف فيها على البرج قبل أن يغادر دون رجعة بعد 23 يوما، والأكثر من ذلك أنه "يسال الصوارد" (10 آلاف أورو.. قيمة شهر من العمل). الإدارة أحسنت في أمور وأخطأت في أمور أخرى من جانبها، أحسنت الإدارة "البرايجية" بقيادة مسعودان خلال النصف الأول من الموسم في عدة أمور من بينها على سبيل المثال استقدامها 5 لاعبين في المستوى خلال فترة "الميركاتو"، كما أنها اجتهدت في توفير أفضل الظروف للاعب لكي لا يركز إلا على المنافسة الرسمية.. الخ، فيما أخطأت بالمقابل في عدة نقاط من بينها جل انتدابات الصائفة الماضية استقدامها "لوزانو" في وسط الموسم وقبولها "السوسيال" مع بعض اللاعبين، فضلا عن أشياء أخرى. مطالبة بتوحيد كل جهودها من أجل ضمان البقاء وباتت الإدارة البرايجية مطالبة وأكثر من أي وقت مضى – يقول الأنصار- بتوحيد كل جهودها من الآن فصاعدا من أجل ضمان البقاء في القسم الأول الذي مازال ممكنا غير أنه صعب جدا، كأن يظهر على الأقل بقية المسيرين في الصورة، على اعتبار أننا لا نشاهد في فم المدفع أو في ميدان المعركة (نقصد هنا الملعب) سوى رئيس مجلس الإدارة مسعودان، مدير عام الشركة مباركية، بلوهري ومساعدي، فأين بقية الأعضاء ؟؟. نقاط 20 أوت لا تكفي و"لازم" نقاط من خارج الديار ولا تكفي وحدها نقاط ملعب 20 أوت خلال مرحلة العودة والتي عددها 24 (8 مباريات) لتحقيق هدف البقاء، على اعتبار أن الأهلي لن ينجو – منطقيا- من السقوط برصيد 35 نقطة بإضافة ال 11 نقطة التي بحوزته في ختام مرحلة الذهاب، إذ يتعيّن عليه العودة ببعض النقاط من خارج القواعد، وهي المهمة التي ستكون من دون شك صعبة جدا، خاصة إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن ولا فريق فاز خارج قواعده من الجولة (11) إلى الجولة (15). عام عيدل.. الذهاب ب 15 نقطة و"ستر ربي" ما يؤكد أكثر أن المهمة صعبة لضمان البقاء في حظيرة الكبار، أن زملاء لوصيف - مثلا- كانوا قد أنهوا مرحلة الذهاب من موسم (2007-2008) –عام عيدل- برصيد 15 نقطة (أفضل من الرصيد الحالي ب 4 نقاط كاملة)، ليجدوا فيما بعد صعوبات جمة من أجل ضمان البقاء في ظل الإصرار الشديد الذي كان يحذو الفرق التي تستقبل الأهلي في مرحلة العودة لإبقاء النقاط على أرضها على غرار ما حدث على سبيل المثال أمام م- الجزائر في ملعب بولوغين، قبل أن يتنفس الجميع في آخر جولة أمام ا- العاصمة. 7 نقاط في ذهاب 2003 لكن الناس "تحزمت" وليست الوضعية الحالية هي الأصعب التي يعيشها الأهلي منذ صعوده إلى القسم الأول مع انقضاء النصف الأول من الموسم إذ سبق للأهلي وأن أنهى مرحلة الذهاب من موسم (2002-2003) في المركز الأخير برصيد 7 نقاط (أسوأ من الرصيد الحالي ب 4 نقاط)، غير أبناء لطرش وقتها تمكنوا في آخر الموسم من النجاة من شبح السقوط، ليس بفضل إرادة اللاعبين وحدها، بل لأن كل البرايجية "تحزمو" وقتها بقيادة رئيس الفرع فريد طباخي الذي كان له فضل كبير في البقاء. الأهلي لم يسقط بعد وحذار من الاستسلام وإن يتفق الكل أن الأهلي يوجد في وضعية حرجة في سلم الترتيب العام المؤقت، فإنه حسابيا –وهذا هو الأهم- أن زملاء بخة لم يسقطوا بعد إلى جحيم القسم الثاني، وعلى ذلك فإن الأنصار يحذرون من على منبر "الهداف" من مغبة الاستسلام المبكر، ويتعيّن – يضيف الأنصار- على اللاعبين طي مرحلة الذهاب بكامل سلبياتها مع أخذ العبر منها والتفكير في لقاء اتحاد الحراش الذي يعتبر التعثر فيه حراما يؤكد الأنصار. اللاعبون يطلبون دعم الأنصار أمام الحراش هذا، وطلب عدد من اللاعبين في أحاديث مختلفة مع "الهداف" من أنصارهم دعمهم السبت القادم أمام اتحاد الحراش برسم الجولة الأولى من مرحلة العودة في مباراة الفرصة الأخيرة من أجل مواصلة السير في طريق البقاء في "الناسيونال"، الأمر الذي سيحدث لا محال، على اعتبار أن الأنصار لم يبخلوا على لاعبيهم بالتشجيع في كل المباريات التي جرت في ملعب 20 أوت، بل أن الفضل الأكبر يعود إليهم في الانتصارات الثلاثة المحققة حتى الآن. --------------------------------------------- مسعودان اختار عدم الرد على طياب الواضح أن الرئيس مسعودان اختار عدم الرد على رئيس شبيبة بجاية بوعلام طياب الذي عقد في الساعات الماضية ندوة صحفية في بجاية بعد عودته من البرج أكد خلالها أن فريقه تلقى تهديدات ما بين الشوطين، حتى يسهّل المهمة لأصحاب الأرض، ما أدى به إلى الاتصال هاتفيا برئيس الرابطة الوطنية مشرارة (الموضوع صدر أمس في الصفحة المخصصة ل ش- بجاية)، حيث أن هاتف مسعودان ظل مقفلا، ما اضطرنا إلى إرسال رسالة قصيرة له حتى يفتحه من دون جدوى. حتى لو فازت بجاية فلن يصيبها مكروه وجاء في كلام الرئيس "البجاوي" طياب أمس في "الهداف" أن فريقه لو فاز في البرج لكان سيتعرض إلى الخطر، الأمر الذي أخطأ فيه التقدير تماما، حيث لو حدث وأن عادت بجاية بالفوز لكانت قد خرجت تحت تصفيقات أنصار البرج الذين كانوا سيثورون في هذه الحالة على لاعبيهم فحسب، تماما مثلما حدث بعد نتيجة التعادل (2-2)، عندما اقتحموا غرف ملابس فريقهم دون المنافس الذي عاد معززا مكرّما. خرجت تحت التصفيق وفوزها مثل تعادلها ما يؤكد أن الشبيبة لن يصبيها أي مكروه في حال لو عادت حتى بالفوز من البرج، أن أنصار الفريق المحلي صفقوا عليها عندما كانت تهم بمغادرة الميدان وفي جعبتها نقطة التعادل.. تعادل "البجاوية" أو فوزهم في البرج يعتبران نتيجتين سلبيتين بالنسبة لأنصار الأهلي الذين تعقدت وضعيتهم بعد التعادل، تماما مثلما كان سيحدث في حال خسارة فريقهم، وبالتالي فإن تصريح طياب الذي مفاده "الفوز كان سيعرضنا إلى الخطر" لا محل له من الإعراب. --------------------------------------------- شراد لم يتلق بعد اتصالا من الإدارة لم يتلق التقني مليك شراد ابن رأس الوادي إلى حدود مساء أمس أي اتصال من الإدارة البرايجية التي كانت قد اختارته ليكون مساعدا للمدرب بلقاسم، خاصة بعد أن رحب هذا الأخير بالمدرب السابق لنادي "الروضة" السعودي الذي كان قد أبدى استعداده في تصريح سابق ل "الهداف" العمل مساعدا للمدرب بلقاسم الذي قال أنه تربطه به علاقة جيدة، ويرتقب أن تبادر الإدارة إلى الاتصال ب شراد بعد أن تتجاوز صدمة التعثر أمام بجاية. --------------------------------------------- مباركية يخلف العوكلي الذي كان في العمرة خلف الممرض صادق مباركية في الأيام الماضية الممرض عبد المالك العوكلي الذي تنقل إلى البقاع المقدسة لتأدية العمرة، قبل أن يعود ليلة أول أمس.. وسيواصل مباركية الذي كان يشتغل على مستوى الفئات الشبانية العمل إلى جانب الطبيب ناصر مسعود والمدلك عاشور ولد سليمان إلى حين استئناف العوكلي نشاطه بعد أن يتفرغ من استقبال ضيوفه، وبهذه المناسبة، نقول ل العوكلي عمرة مقبولة إن شاء الله . --------------------------------------------- مسعودان يفكر في إقالة العربي من منصبه كشف مصدر مقرب من الرئيس مسعودان أنه يفكر منذ التعادل المفروض على فريقه أمام شبيبة بجاية والذي يتحمّل جزء منه الحارس عويطي بتلقيه هدفا غير مقبول في هذا المستوى في إقالة مدرب الحراس العربي الهادي الذي كان مسعودان قد فكر في التخلّي عنه لأول مرة بعد مباراة جمعية الشلف في إطار البطولة والتي تلقى فيها عويطي هدفا ساذجا من مسعود. للتذكير كانت مجموعة من الأنصار قد طالبت برحيل العربي بعد المباراة الأخيرة أمام بجاية، الأمر الذي يدرسه مسعودان. --------------------------------------------- حجيج وبلكروش اليوم مع منتخب أقل من 20 سنة تلقى محمد لقمان حجيج والحارس بلكروش من أواسط الأهلي الدعوة من القائمين على المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، للدخول ابتداء من اليوم في تربص يدوم إلى بعد غد الأربعاء، تحسبا لتكوين فريق قوي في الاستحقاقات القادمة. ويعد هذا التربص هو الثاني ل حجيج بعد تربص الأسبوع الماضي، فيما هو الأول ل بلكروش ابن مدينة البويرة.
