قال المحامي البارز مقران آيت العربي أن تصور حل الأزمة السياسية التي تعيشها الجزائر لا يمكن أن يتم إلا وفق الإفراج عن كل معتقلي الرأي في الجزائر مقران آيت العربي وفي بيان إعلامي طالب “السلطات المختصة بإيقاف حملة الاعتقالات بسبب الرأي وبالإفراج عن جميع سجناء الرأي. فالأزمات تعالج بالحكمة وليس بالسجون”. هذا وأضاف مديرحملة علي غديري السابق بالقول “سجناء الرأي هم الذين لهم مطالب سياسية مشروعة ويطالبون بتحقيقها بالوسائل السلمية. فالمسيرات والشعارات واللافتات كلها من وسائل التعبير السلمي التي يضمنها الدستور والمعاهدات الدولية التي صادقت عليها الجزائر.”