استغلت الكشافة الإسلامية الجزائرية فرصة تواجد وفد من نواب البرلمان الأوروبي، بالجزائر لتنظيم زيارة لهذا الوفد إلى المخيم الكشفي بسيدي فرج الذي يوجد به عدد من الأطفال الصحراويين الذي يقضون العطلة الصيفية فيه، وقد تمكن الوفد الأوروبي من الحديث مع هؤلاء الأطفال والإطلاع على جزء المعاناة التي يكابدونها جراء القمع المغربي الممارس على الصحراويين، والذي أثر بشكل كبير على حالة الطفولة في الأراضي الصحراوية.