يبدو أن فضيحة سرقات الباحث والكاتب الجزائري''حنفلاوي بعلي'' والتي سحبت منه جائزة الشيخ زايد للكتاب التي بلغت قيمتها ال 750 ألف درهم قد بدأت تسحب مصداقية الكتاب والباحثين الجزائريين لدى العرب. واقع لمسه عدد من الكتاب الجزائريين على غرار عبد المالك مرتاض الذي تم حرمانه من الكتابة في إحدى المجلات الإماراتية التي تعامل معها لسنوات قبل فضيحة '' حنفلاوي'' التي تسببت في التأثير على مصداقية وأمانة الكتاب الجزائريين أمام العرب، وهو ما استهجنه الباحثون الجزائريون أمام صمت وتكتم ''بعلي''.