لاحظ متتبعو المباراة النهائية ممن اختاروا مشاهدة اللقاء على قناة الجزيرة الرياضية، الانتقادات اللاذعة التي كان يبديها المعلق الجزائري، حفيظ دراجي، حول سوء أرضية الميدان التي كانت فعلا كذلك وعرقلت أداء اللاعبين. لكن إصرار وتكرار دراجي كان يبعث على التساؤل حول ما إن كان المعلق سيقوم بذلك لو أنه ما زال يعمل في ''اليتيمة''؟ ثم هل لانتقاده علاقة بتدهور علاقة رئيس الفاف محمد روراوة بوزير الشباب والرياضة الهاشمي جيار؟.. مجرد تساؤلات.